أخبار المشاهيرفي مقابلة جديدة لرجل الأعمال إيلون ماسك، مالك شركة تسلا وتطبيق "إكس"، مع المذيع الشهير ليكس فريدمان المقيم في الولايات المتحدة، انتقد "ماسك" السياسة الإسرائيلية وما تتبعه من استراتيجيات تنفذها في غزة، حيث أعرب عن عدم رضائه تجاه نهج الاحتلال الإسرائيلي المتمثل في ارتكاب المجازر والإبادة الجماعية في قطاع غزة، عقب معركة "طوفان الأقصى"."sbisiali" يستعرض 9 تصريحات لإيلون ماسك ينتقد فيها سياسة إسرائيل1.برأيي الدقيق حماس هدفت إلى إثارة رد فعل عنيف ومبالغ فيه من قبل إسرائيل، لأنهم لم يتوقعوا (حماس) تحقيق نصر عسكري2. حماس أرادت حقًا ارتكاب أسوأ الفظائع الممكنة من أجل إثارة رد فعل إسرائيلي عدواني كبير والاستفادة من هذا الرد لحشد المسلمين في جميع أنحاء العالم من أجل قضية غزة وفلسطين.. وقد نجحوا بالفعل.3.على إسرائيل أن تتصرف بأقصى أنواع اللطف الممكنة، إذ أن تطبيق مبدأ العين بالعين والسن بالسن يفاقم الوضع سوءاً.4. وتعليقًا على سياسة إسرائيل الحالية المتمثلة في ارتكاب المجازر بحق المدنيين في قطاع غزة "إذا كنت لن ترتكب (يقصد إسرائيل) إبادة جماعية بشكل صريح ضد شعب كامل، الأمر الذي لن يكون مقبولا بالطبع، فإنك ستترك الكثير من الناس الذين يكرهون إسرائيل على قيد الحياة".5. إذا قتلت (إسرائيل) طفلا في غزة، فإنها تصنع على الأقل بضعة أعضاء جدد في حركة حماس.إيلون ماسك يطالب بدخول الإمدادات لغزة6. "السؤال الحقيقي لإسرائيل: كم عضو جديد في حماس خلقت مقابل قتل واحد؟"، وتابع: "إذا كنت خلقت أعضاء جددا أكثر مما قتلت، فأنت لم تنجح" 7. قتل إسرائيل لأطفال بعض الناس في غزة، سيولد غضباً أكبر وربما إرهابا على المدى البعيد.8. على القوات الإسرائيلية إما قتل عناصر حماس أو سجنهم، 9.داعى إلى إدخال المساعدات إلى غزة، حيث قال "يجب أن تركز إسرائيل على أعمال اللطف "الواضحة" أثناء الصراع، وعلى سبيل المثال، يجب عليها التأكد من حصول غزة على الغذاء والماء والإمدادات الطبية، ومن المهم أن تكون هذه الأعمال واضحة حتى لا تتمكن "حماس" من الادعاء بأنها "خدعة".ماسك دعّم غزة من قبليذكر أن تلك ليست المرة الأولى التي يعلّق فيها إيلون ماسك على الصراع؛ حيث وافق الشهر الماضي على توفير إنترنت من شركته "ستارلينك" في غزة لمساعدة مجموعات الإغاثة والمدنيين، وأثارت هذه الخطوة غضب إسرائيل.عدد شهداء غزةوارتفعت حصيلة الشهداء جراء العدوان الوحشي إلى أكثر من 10812 شهيدا؛ بينهم 4412 طفلا و2918 سيدة، فضلا عن إصابة ما يزيد على الـ26 ألفا آخرين بجروح مختلفة، وفقا لأحدث أرقام وزارة الصحة في غزة.