يعد الأمير عبد الإله بن عبد الرحمن هو أحد الشخصيات البارزة في المملكة العربية السعودية، والذي يُعرف بمساهماته الإنسانية والإجتماعية في مختلف المجالات، يتمتع الأمير عبد الإله بسمعة قوية كأحد المناصرين للأعمال الخيرية والإنسانية، وهو يعمل من خلال عدة منظمات ومبادرات لتحسين حياة الآخرين ودعم المجتمعات الفقيرة والمحتاجة.احصل على أحدث إعلانات مشاهير مباشرة على تطبيق سبسيال، حيث نعرض لك كل جديد من النجوم العالميين ومن أبرز الأعمال الإنسانية التي قام بها الأمير عبد الإله دعم المشاريع الخيرية الأمير عبد الإله يشارك في تمويل ودعم العديد من المشاريع الخيرية، خصوصًا تلك التي تستهدف تحسين مستوى التعليم والرعاية الصحية في المناطق النائية، ومن خلال مبادراته، عمل على تطوير المدارس والمستشفيات وتوفير الاحتياجات الأساسية للفئات المحتاجة. رعاية الأيتام والأسر المحتاجة الأمير عبد الإله لا يدخر جهدًا في رعاية الأيتام وتقديم الدعم للأسر ذات الدخل المحدود، ويشمل ذلك توزيع المساعدات المالية، وتوفير السكن، والقيام برعاية طبية للمحتاجين. التعليم والتدريب يدرك الأمير عبد الإله أهمية التعليم في تطوير المجتمع، ولذلك فإنه يستثمر في إنشاء برامج تعليمية تهدف إلى تأهيل الشباب وتأمين فرص عمل لهم، يدعم بشكل خاص البرامج التي توفر التعليم والتدريب المهني للشباب في مختلف التخصصات. مساعدة اللاجئين والمشردين في العديد من المناسبات، ساهم الأمير عبد الإله في تقديم الدعم للاجئين والمشردين، من خلال تزويدهم بالغذاء والدواء والمأوى في مناطق النزاع. كما قدم مساعدات عينية ومالية للاجئين في الدول العربية المجاورة. المشاركة في الحملات الوطنية والدولية الأمير عبد الإله يشارك بنشاط في الحملات الإنسانية سواء على الصعيد الوطني أو الدولي. ساهم في حملات جمع التبرعات وإغاثة المتضررين من الكوارث الطبيعية والحروب، وهو من الداعمين الرئيسيين للأعمال الإنسانية التي تُنفذ عبر المنظمات العالمية. الأمير عبد الإله عبد الرحمن نموذج العطاء الإنساني الأمير عبد الإله عبد الرحمن يمثل نموذجًا في العطاء الإنساني والتضامن الاجتماعي، من خلال عمله الدؤوب في مختلف المجالات الخيرية، أثبت نفسه كأحد الشخصيات التي تلتزم بقيم الإنسانية والمساواة، ولا يقتصر عمله على المملكة العربية السعودية فحسب، بل يمتد ليشمل العديد من الدول المحتاجة حول العالم.زيارات وإنجازات لـ الأمير عبد الإله عبد الرحمن زيارة الأمير عبدالإله بن عبدالرحمن لجمعية البر الخيرية قام الأمير عبدالإله بن عبدالرحمن بن ناصر آل سعود بزيارة رسمية إلى جمعية البر الخيرية وذلك في إطار دعمه المستمر للجهود الخيرية والمبادرات الإنسانية التي تقوم بها الجمعية لخدمة المجتمع. زيارة الأمير إلى ركن جمعية "كيان" للأيتام توجه الأمير عبدالإله بن عبدالرحمن بن ناصر آل سعود، رئيس مجلس إدارة مؤسسة "خيركم"، إلى ركن جمعية "كيان" للأيتام ذوي الظروف الخاصة في المعرض المقام بمناسبة اليوم العالمي للعمل الخيري تحت شعار "مملكة الخير والعطاء"، وهناك، استمع الأمير إلى شرحٍ وافٍ عن الجمعية وأهدافها وإنجازاتها من مدير إدارة التواصل، خالد مدخلي.استمتع بمحتوى شيق ومفيد مع بودكاست حصري يقدم لك كل ما تحتاج معرفته في دقائق معدودة عبر تطبيق سبسيال إعجاب الأمير بإنجازات جمعية "كيان" أبدى الأمير عبدالإله إعجابه بما شاهده في المعرض، مثنيًا على دور جمعية "كيان" وما تقدمه من أعمال رائعة لدعم وتمكين الأيتام، وأكد سموه على سعادته بزيارة الركن التفاعلي، مشيرًا إلى أهمية الإنجازات التي حققتها الجمعية في خدمة هذه الفئة الغالية. المعرض الدولي للعمل الخيري شارك الأمير عبدالإله في المعرض الذي نظمته جمعية معافاة الصحية وفريق برووين التطوعي بمناسبة اليوم العالمي للعمل الخيري، تحت شعار "مملكة الخير والعطاء"،هو وقد أقيم المعرض في العثيم مول، بحضور عدد من موظفي الجمعية وشارك فيه ما يقارب 20 جمعية تطوعية، تم عرض خلالها مبادرات إنسانية متعددة، بما في ذلك برامج كفالة الأيتام.تفاعل الزوار مع ركن "كيان" للأيتام شهد ركن جمعية "كيان" للأيتام ذوي الظروف الخاصة تفاعلًا كبيرًا من الزوار والمهتمين، حيث أثار اهتمام المتخصصين والمشاركين في المعرض الذين أبدوا إعجابهم بما تعرضه الجمعية من مشاريع وإنجازات تدعم الأطفال اليتامى. زيارة الأمير عبدالإله لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني استقبل سعادة الأمين العام لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، الدكتور عبدالله بن محمد الفوزان، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبدالرحمن بن ناصر آل سعود، رئيس مجلس مؤسسة "خيركم"، دمج بمقر المركز بالرياض.بحث سبل التعاون بين المركز والمؤسسة جاءت هذه الزيارة لبحث سبل التعاون بين مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني ومؤسسة الأمير عبدالإله بن عبدالرحمن الخيرية "خيركم"، تم مناقشة الإسهامات المحتملة لكل جهة في تعزيز ثقافة الحوار والتسامح والوسطية، حيث اطلع الأمير على أعمال المركز وخططه المستقبلية في نشر قيم التعايش.