اوزجان دينيز ولد في 19 مايو 1972 في أنقرة هو مغني وممثل وملحن تركي , ولد أوزجان كثاني طفل في العائلة إذ عاش مع عائلته في أنقرة حتى أصبح في عمره الخامسة ،وقد قضى اوزجان معظم طفولته في أيدن في منطقة بحر ايجه بعدما هاجرت عائلته إلى هناك عندما كان في الخامسة. بدأ اوزجان دينيز في جمع الأموال له ولعائلته كمغني في سن مبكرة جداً ،انشأ فرقته وهو في سن 14 عاماً فقط وأطلق عليها اسم Mavi Deniz، بلو سي، البحر الازرق ، ثم انتقل بعد ذلك إلى ألمانيا عام 1989وجاءت فرصته الكبيرة في الغناء حين اكتشف أحد المنتجين موهبته الغنائية حين كان يقوم بالغناء في ألمانيا ، وبعدها عاد إلى تركيا مرة آخري عام 1991 إذ أصبح من أهم المغنين الأتراك في التسعينات وأصدر الكثير من الألبومات الغنائية وفاز بالعديد من الجوائز.أحب اوزجان دينيز السينما ورواية القصص جعل تركيزه يتحول إلى التمثيل إذ جسد الكثير من الشخصيات التي لا تنسى في أهم المسلسلات والأفلام التركية ، وكان بدايتها في عام 2002 مع مسلسل قصر الحب، وعام 2004 قام بالتمثيل بمسلسل ليلة حزيران، كما عمل أيضا في حوالي 10 أعمال، منهم 4 منهم قام بكتابتها وإخراجها بنفسه، كما شارك أيضا في الإشراف العام على البقية، كما وكان قد قام بالتمثيل في حوالي 9 من هذه الأعمال، ومع خلفيته الموسيقية ترك بصمته أيضا في الموسيقى التصويرية في الأعمال التي كتبها مسلسلات اوزجان دينيز -جواز السفر-قصر الحب-لعبة القدر-ندى العمر-الوردة السوداء-عروس إسطنبول-ليلة من حزيران-القدر-حرقة الحب-انتظرتك كثيرًا-البراعم الحمراءأفلام اوزجان دينيز في عام 1994\Ona Sevdiğimi Söyle (ممثل)وفي عام 2001\Kolay Paraبينما في عام 2003\O Şimdi asker\(ممثل)وفي عام 2004\Asmalı Konak-Hayatبينما في عام 2005\Neredesin firuze ?\(ممثل وكاتب القصة)في عام 2006\Keloğlan Karaprens'e Karşıوفي عام 2008\Mevlana Celaleddin-i Rumi: Aşkın Dansıوفي عام 2011\Ya sonra\(ممثل ومؤلف وموسيقى وإخراج)وفي عام 2012\عارف \(ممثل)وفي عام 2012\Evim Sensin\(ممثل تأليف وإخراج وموسيقى)وفي عام 2013\Su ve Ataş\(ممثل ومؤلف وإخراج وموسيقى)وفي عام 2015\Sevimli Tehlikeli\(تأليف وإخراج)وفي عام 2016 Ikinci Sans (ممثل وإخراج) خلافات اوزجان دينيز وتصاعدت الخلافات العائلية بين الفنان التركي أوزجان دينيز وشقيقه الأكبر إرجان دينيز حيث كشف الأخير تفاصيل جديدة حول الاتهامات التي وجهها له شقيقه بالسرقة، مؤكداً أن كل ما قيل ليس صحيحا إطلاقاوقد بدأ الصراع بمزاعم عن اختفاء 150 مليون ليرة تركية، حيث أصبح أكثر تعقيداً مع تدخل الزوجة سمر دادغار التي أصبحت طرفًا محوريًا في هذه الدراما العائلية. ولم يتوقف إرجان عند هذا الحد، بل اتهم سمر دادغار، زوجة أوزجان، بأنها السبب وراء تدهور العلاقة بينه وبين شقيقه. وأكمل أن العائلة كانت ترفض هذا الزواج منذ البداية، مُشيداً بذكاء سمر وقدرتها على استغلال المواقف لصالحها ، وأضاف أن سمر كانت السبب في طرد أوزجان لوالدته وشقيقته من منزله.ومن جهة آخري كشف إرجان أن أوزجان هدده علنًا، قائلاً له إن معجبيه سيشنقونه.ك وهو ما اعتبره إرجان مؤشراً على أن شقيقه لم يعد يرى أي شخص في العائلة؛ بسبب تأثير زوجته عليهوأكمل قائلاً: أوزجان يحتاج إلى المساعدة النفسية لإعادة تقييم مواقفه، مُضيفًا أن الوضع أصبح غير قابل للتحمل.ورد أوزجان دينيز علي ما صرح به شقيقه عائلتي لم تعد جزءاً من حياتي ،وأوضح أن سمر دادغار وابنه هما أسرته الوحيدة الآن، بعدما تعرض للأذى المالي والعاطفي من قبل أفراد عائلته. ودافعت سمر دادغار عن زوجها: كل ما قيل كذبفي خطوة لافتة، نشرت سمر دادغار على حسابها في إنستجرام فيديو رومانسيا جمعها بزوجها أوزجان، معبرة عن دعمها له، ونشرت كل ما قيل هو كذب وافتراء.. نحن سعداء، نمسك أيدينا ونبتسم، لا أستطيع التعامل مع شرّكم.التوترات تتصاعد مع تصريحات مؤلمة من الطرفين، ليزداد الوضع تعقيدًا بعد تهديدات شديدة من أوزجان لشقيقه، وحرب تصريحات متبادلة بين العائلة.في تصريحات مفاجئة خلال استضافت أرجان دينيز في برنامج "Gel Konuşalım"، رفض الاتهامات التي وجهها له شقيقه أوزجان بسرقة مبلغ نحو 150 مليون ليرة تركية، متسائلاً ساخراً: إذا كنت سرقت هذا المبلغ، فكم يجب أن يكون في حساب أوزجان؟.وأوضح أوزجان دينيز أنه لم يطلب أبداً أي مساعدة مالية من أوزجان ولم يتلقَّ أي دعم مادي منه في أي وقت، مطالبًا أوزجان بإثبات ادعاءاته إن كان لديه دليلدافعت مصممة الأزياء الإيرانية سمر دادغار عن زوجها الممثل التركي أوزجان دينيز، بعد التصريحات التي أطلقها الأخير بشأن عدم رغبته في إنجاب الأطفال.وقالت سمر في تدوينةٍ شاركتها عبر حسابها في "إنستغرام": إن كل امرأة لها الحرية الكبيرة في اتخاذ القرارات المتعلقة بجسدها، مشيرةً إلى أنه قد لا ترغب بعض النساء في إنجاب الأطفال.وأكدت سمر أنها هي أيضًا لا تريد إنجاب الأطفال، وأن القرار يعود إليها، لافتةً إلى أنها ليست مضطرةً لأن تصبح أمًا، معقبة بالقول: لا يمكنكم أن تنسبوا كل شيء إلى قضية حقوق المرأة.وأكملت زوجة أوزجان ليس كل زواج يجب أن يتوج بطفل، لا سيما إذا كان الزواج ذا أساس متين، ولا يوجد حاجة إلى تقويته بطفل، وإذا كان الطرفان يحبان بعضهما، ولا توجد رغبة في إنجاب الأطفال. وأبدت سمر استعجبها في تدوينتها من طرح مثل هذا السؤال، معتبرةً أنه تنمرٌ عليها أيضًا، وأن هذه الأشياء خاصة جدًا، ولا يجب الخوض فيها، قائلةً: أنا لست مريضة، ولكن ماذا لو كنت مريضة، ولا أستطيع إنجاب الأطفال.ووجدت سمر أن الأمر مخز، بأن يُطرح سؤالٌ كهذا من قِبل رجل، لا سيما أنها تنحدر من إيران، وفي ثقافة إيران وتركيا وعاداتهما لا يوجد مثل هذا التدخل.واختتمت سمر تدوينتها بالقول: لقد طال هذا الموضوع كثيرًا، مطالبة الجميع بعدم التشكيك في هذه القضية، وأن القرار قرارهما وحدهماكانت القصة قد بدأت، عندما سأل أحد الصحفيين الفنان التركي حول ما إذا كان يريد أن يصبح أبًا مرةً أخرى، وذلك أثناء احتفاله بعيد ميلاده رفقة زوجته سمر.وأجاب أوزجان دينيز دعني أكون صادقًا، عمري 53 عامًا، لدي ابن واحد، حياتي ملكي، سمر وابني هما حياتي حقًا.وأكمل نجم عروس إسطنبول أنه لا يعرف كم من العمر تبقى له في هذه الحياة، حتى ينجب أطفالاً آخرين، لافتًا إلى أنه لا يريد أن يكون كبيرًا في السن، بينما لا يزال أطفاله صغارًا في السن