واصلت أغنية الفنانة اللبنانية باسكال مشعلاني "اتهرينا" نجاحاتها بعد أيام من طرحها على قناتها باليوتيوب، ومنصاتها السمعية والرقمية.والأغنية باللهجة المصرية وهي من كلمات رمضان محمد، وألحان محمد شحاتة، وتوزيع ملحم أبو شديد، ومحمود صبري.وتحدثت باسكال مشعلاني عن أغنيتها الجديدة باللهجة المصرية "اتهرينا" عبر حسابها في "إكس"، ووصفتها بأنها "أغنية صيفية لطيفة ومليئة بالمشاعر"، تمزج بين الحب والخذلان وخيبات الأمل، مستوحاة من تجارب واقعية عاشتها مع أصدقاء كانوا بمثابة "عِشرة عمر"، لكن انتهت تلك العلاقات بالأذى والخيانة.وأعربت مشعلاني عن سعادتها بردود الفعل الإيجابية تجاه الأغنية بعد أن اكتسحت "السوشال ميديا"، قائلة: حبيتها كثير لأنها بتحكي عن وجع عشناه.. ناس كنا نعتبرهم أخوة، لكن للأسف طلعوا غير هيك. الأغنية لمستني من جوّا.لقراءة بوست بسكال مشعلاني اضغط على الرابط التالي يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم من محتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعد تطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.باسكال مشعلاني بوجه جديد بالمصري في "اتهرينا"طرحت النجمة اللبنانية باسكال مشعلاني أحدث أعمالها الغنائية باللهجة المصرية، التي حملت عنوان "إتهرينا"، لتُضيف إلى رصيدها الفني أغنية جديدة تمزج بين الإحساس العاطفي العميق والطابع الموسيقي المعاصر. تعاون فني مميز بين شعراء وملحنين بارزينالأغنية جاءت ثمرة تعاون بين نخبة من الأسماء المعروفة في عالم الموسيقى، حيث كتب كلماتها الشاعر رمضان محمد، ولحنها الفنان محمد شحاتة، بينما تولى توزيعها الموسيقي كل من ملحم أبو شديد ومحمود صبري، ما منح العمل طابعًا متوازنًا بين الكلمة، اللحن، والإيقاع."إتهرينا" تعكس خيبات الأمل بجرأة وصدقتحمل كلمات الأغنية معاني عميقة تعكس مشاعر الإحباط المتكرر وخيبة الأمل في العلاقات، سواء كانت قريبة أو بعيدة. فقد جاء مطلع الأغنية حافلاً بالرمزية والصدق، إذ تقول الكلمات:"باب العشم مغلق للتحسينات، آن الأوان نفلتر ونعيد الحسابات، عشمنا القريب وعشمنا الغريب، لحد ما اتهرينا من كتر الصدمات."هل ستعتزل باسكال مشعلاني؟تناولت باسكال مشعلاني، خلال استضافتها في برنامج “الفصول الأربعة” مع الإعلامي علي ياسين، فكرة اعتزالها للفن، وأكدت أنها لم تفكر يومًا في ترك مجال الغناء من أجل الدين، مشيرة إلى أنها لا ترى أي تعارض جوهري بين الاثنين. وعللت موقفها قائلة: “لم يخطر ببالي أبدًا أن أترك الفن تفرغًا للدين، ولا أرى أي تناقض بينهما. فالله سبحانه وتعالى وهبني نعمة الصوت، وهي موهبة أستخدمها في عملي. وكما نجد في كل مهنة أشخاصًا محترمين وآخرين غير ذلك، سواء كانوا مهندسين أو غيرهم، فإن الأمر سيان في مجال الفن. أنا أؤدي فرائضي الدينية وأخاف الله وأحرص على احترام الجميع. أما الفنان الذي يقرر الاعتزال، فقد يكون لديه أسباب شخصية أو ربما ارتكب بعض الأخطاء في حياته”.