بعد أيام قليلة من حفل زفافها الأول في مصر، عادت أمينة خليل لتخطف الأنظار مجدداً، لكن هذه المرة على شاطئ خلاب في إحدى جزر اليونان.حفل زفاف ثانٍ بطابع يوناني ساحراختارت أن تحتفل بالحب مرة أخرى، ولكن بأسلوب مختلف تماماً، يجمع بين البساطة والرومانسية واللمسات الجريئة، لتصنع لحظات لا تُنسى في أجواء حالمة.يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.أجواء خاصة ومشاعر دافئةتميز الحفل الثاني بأجواء حميمة واقتصر الحضور على العائلة وأصدقائها المقربين، ما أضفى طابعاً شخصياً وعفوياً على المناسبة. بعيداً عن الرسميات، امتلأ اليوم بالضحك، والرقص، والمشاعر الصادقة، في مشهد يجسد احتفالاً حقيقياً بالحب لا بالتقاليد.إطلالة جريئة وأناقة فريدةفي هذه الليلة الاستثنائية، ظهرت أمينة خليل بإطلالة خارجة عن المألوف، حيث ارتدت فستاناً من الشيفون الشفاف بتطريزات لامعة وياقة مبتكرة. أكملت إطلالتها بطرحة شفافة طويلة وتسريحة كعكة عالية، بينما اختارت مكياجاً ترابياً ناعماً ومجوهرات براقة أضافت لمسة من الفخامة. أما العريس، أحمد زعتر، فبدا أنيقاً في بدلة بيضاء متناسقة مع إطلالتها، ليشكلا معاً ثنائياً متناغماً بكل التفاصيل.لحظات إنسانية توثق الحب الحقيقيمن أبرز اللحظات المؤثرة في الحفل كانت رقصة أمينة مع والدها على أنغام “بنت أبويا”، في مشهد مؤثر لامس مشاعر الحاضرين، وعبّر عن علاقة محبة مليئة بالدفء. وسبق الحفل عشاء خاص أعلنت عنه إنجي كيوان عبر “ستوري” إنستقرام، مؤكدة التحضيرات لحفل الزفاف المنتظر. أما قصة حب أمينة وأحمد، فبدأت بهدوء وبعيداً عن الأضواء، لتُتوج أخيراً بزواج مبني على الصدق والاحترام، كأنها تقول إن الحب الحقيقي لا يحتاج إلى ضجيج… فقط وقت وصبر.