بدأ الفنان المصري عمرو يوسف، رفقة مواطنته الفنانة أسماء جلال، بتصوير أحدث أفلامهما "السلم والثعبان 2".ونشرت الشركة المنتجة الصورة الأولى لعمرو يوسف وأسماء جلال من كواليس الفيلم، كما نشروا صورة أخرى فيها المخرج طارق العريان.وكان طارق العريان قد تحدث عن فيلم "السلم والثعبان 2" وقال: "قصة مختلفة تمام بشخصيات جديدة، وقد تكون تكملة لقصة حازم وياسمين بعد ما تزوجوا، بس ثنائي ثاني بعد زواج 8 أو 10 سنوات، وبنفتح الفيلم كده".يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم من محتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعد تطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.انطلاق تصوير الجزء الثاني من فيلم "السلم والتعبان"أعلن المخرج طارق العريان عن انطلاق تصوير الجزء الثاني من فيلم "السلم والثعبان"، بعد مرور أكثر من عقدين على عرض الجزء الأول الذي أبصر النور عام 2001، وحقق نجاحًا كبيرًا وقتها.عمرو يوسف وأسماء جلال أبطال النسخة الجديدةيشهد الفيلم قصة حب جديدة تمامًا من خلال شخصيتي "أحمد" و"ملك"، والتي يجسدها كل من النجم عمرو يوسف والفنانة أسماء جلال. ويأتي هذا التغيير في الأبطال بعد اعتذار هاني سلامة عن المشاركة، وقرار حلا شيحة الابتعاد عن التمثيل وارتداء الحجاب مجددًا."السلم والثعبان 2".. تعاون متجدد بين العريان وعمرو يوسفهذا العمل يُعد التعاون الرابع الذي يجمع بين المخرج طارق العريان وعمرو يوسف، بعد نجاحهما معًا في سلسلة أفلام "ولاد رزق"، الفيلم الجديد من تأليف الكاتب أحمد حسني، وسط توقعات بأن يُعيد الفيلم بريق الرومانسية النفسية إلى شاشات السينما المصرية.نظرة إلى الجزء الأول.. نجاح استثنائي وذكريات خالدةالجزء الأول من الفيلم، الذي صدر في 2001، كان من بطولة هاني سلامة، حلا شيحة، وأحمد حلمي، واعتُبر حينها من أبرز أفلام جيله لما قدّمه من معالجة مختلفة لقصة الحب والصراعات النفسية.ظهور نادر لفريق عمل الفيلم بعد 20 عامًا في مهرجان الجونةفي لقاء مؤثر، اجتمع فريق عمل فيلم "السلم والثعبان" للمرة الأولى منذ أكثر من 20 عامًا خلال مهرجان الجونة السينمائي. وقد أدار الجلسة النقاشية الناقد السينمائي أندرو محسن، بحضور طارق العريان، المنتج محمد حفظي، الموسيقي هشام نزيه، والنجمة حلا شيحة، وقد شهد عرض الفيلم حضورًا جماهيريًا واسعًا من مختلف الأعمار، مما يعكس الأثر العميق الذي تركه هذا العمل في الذاكرة السينمائية.