حصد فيلم درويش بطولة النجم عمرو يوسف، أمس الجمعة، إيرادات بلغت 3 ملايين و174 الفاً و877 جنيهاً، ليصل إجمالي ما حققه الفيلم خلال 3 أيام عرض بالسينمات المصرية إلى 8 ملايين و 136 الفاً و554 جنيهاً.يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم من محتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعد تطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.قصة وأبطال فيلم "درويش"فيلم دوريش من تأليف وسام صبرى وإخراج وليد الحلفاوى ومن بطولة عمرو يوسف ودينا الشربينى ومحمد شاهين وتارا عماد، ومصطفى غريب، وخالد كمال، وإسلام حافظ، وأحمد عبد الوهاب، هشام الشاذلي، أحمد محارب، وعدد آخر من الفنانين.ينتمى فيلم درويش إلى الأعمال التى تمزج بين التشويق والأكشن والكوميديا، كما تدور أحداثه فى إطار الأربعينيات، حول شخصية محتال يجد نفسه وسط سلسلة من التحديات والمخاطر، ليتحوّل عبر مغامرات غير متوقعة إلى بطل من نوع خاص، لا يشبه الأبطال النمطيين، بل يُقدم نموذجًا مختلفًا يحمل طابعًا إنسانيًا ومثيرًا.كما يشهد فيلم درويش التعاون الثامن الذى يجمع بين عمرو يوسف ودينا الشربينى، سواء فى السينما أو الدراما، إذ بدأ التعاون بينهما منذ عام 2011، لتوالى بعدها العديد من الأفلام والمسلسلات، آخرها فيلم شقو الذى قدماه العام الماضى 2024، وحقق نجاحا كبيرا.أبطال فيلم "درويش" يحتفلون بالعرض الخاص الليلةواحتفل مساء الإثنين 11 أغسطس الماضي، صناع فيلم “درويش” بالعرض الخاص للعمل، الذي أقيم بإحدى السينمات الكبري في مدينة السادس من أكتوبر، تمهيدا لطرحه بدور العرض السينمائية المصرية يوم 13 أغسطس و27 من نفس الشهر في جميع الدول العربية.وشهد العرض حضور أبطال العمل، وعدد من نجوم الوسط الفني لمساندتهم، بالإضافة لحضور عدد من المراسلين والصحفيين لتغطية الحدث.يرجى إغلاق الهاتف.. طرح برومو فيلم "درويش"أطلقت الشركة المنتجة لفيلم "درويش" الإعلان التشويقي الأول للعمل، وسط تفاعل كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.وذلك لما احتواه "البرومو" من رسالة مباشرة للجمهور تدعوهم لإغلاق هواتفهم المحمولة خلال مشاهدة الفيلم، في سابقة تُعد الأولى من نوعها بالسينما العربية. لمشاهدة البرومو اضغط على الرابط التاليتحذير من أبطال فيلم "درويش"ومن خلال مشهد يجمع النجوم عمرو يوسف ودينا الشربيني وتارا عماد، يبدأ الإعلان بدخولهم إلى منزل بهدف سرقة خزنة، لكن المفاجأة تحدث عند فتحها، إذ يُسمع رنين هاتف محمول، فيسأل عمرو يوسف: "الصوت جاي منين؟"، لتأتي الإجابة: "من عندكم".وذلك في إشارة للجمهور داخل قاعة السينما، فيضيف عمرو يوسف: "أرجوكم اقفلوا التليفونات"، وهو ما يُعد تنبيهًا طريفًا من أبطال الفيلم للجمهور.وأرفقت الشركة المنتجة الإعلان بتعليق جاء فيه: "لأول مرة في الوطن العربي.. شخصیات فیلم درویش بنفسهم قاعدين يحذرونا من الجوال في السينما.. ششش يرجى إغلاق الهاتف الجوال!".وذلك في إطار حملة دعائية ذكية تمهد لعرض الفيلم في 17 يوليو القادم، ليكون ضمن المنافسات السينمائية لموسم صيف 2025.“درويش” يختتم التصوير ويستعد لعرضه صيف 2025في خطوة مثيرة لعشّاق السينما، اختتم صُنّاع فيلم “درويش” مرحلة التصوير، استعداداً لطرحه في دور العرض خلال يوليو 2025.“درويش”: عمرو يوسف في دور غير تقليدي يثير الترقّبالفيلم من بطولة عمرو يوسف الذي يظهر بشخصية خارجة عن المألوف، إلى جانب دينا الشربيني، تارا عماد، مصطفى غريب، محمد شاهين، خالد كمال، وأحمد عبد الوهاب.العمل من تأليف وسام صبري وإخراج وليد الحلفاوي، وتدور أحداثه حول محتال كاريزمي يجد نفسه في قلب مغامرة غير متوقعة، تختلط فيها الخدع بالعواطف، والشك بالثقة. لكن شخصية درويش تحمل أبعاداً غامضة قد تغيّر نظرة الجمهور المعتادة للبطل.قصة مليئة بالغموض… من هو “درويش” حقاً؟أجواء الفيلم تنقل المشاهد إلى عالم مزدوج، حيث لا شيء يبدو كما هو. الصور الحصرية من كواليس التصوير كشفت عن لمحات من الطابع البصري للفيلم، الذي يمزج بين الأناقة والغموض.الشخصية الرئيسية تجسّد مفارقة ساحرة: رجل محتال، جذاب، لا يُعرف إن كان يمكن الوثوق به أو لا. فهل يكون “درويش” بطلاً رغم كل شيء؟ هذا السؤال سيكون محور الحكاية.الفيلم يَعِد بجمهور متعطّش للأعمال الذكية والمليئة بالمفاجآت، التي لا تكتفي بالتشويق، بل تطرح تساؤلات أخلاقية وإنسانية.تحالف إنتاجي قوي خلف “درويش”الفيلم هو ثمرة تعاون بين أربع شركات إنتاج بارزة، تتقدّمها شركة One 2 One التي يديرها المنتج ممدوح السبع، والتي سبق أن شاركت في أعمال لاقت رواجاً كبيراً مثل سمير وشهير وبهير وفي كل أسبوع يوم جمعة.هذا التعاون يعكس طموحاً واضحاً لتقديم عمل سينمائي مختلف، يجمع بين الحبكة المتقنة والأداء القوي، ما يجعله واحداً من أكثر أفلام الصيف انتظاراً في 2025.