تستعد مذكرات راقصة الباليه آن آلان، التي تحمل عنوان “الرقص مع ديانا”، للتحول إلى فيلم وثائقي مدته 90 دقيقة.مذكرات آن آلان.. “الرقص مع ديانا” يتحول إلى فيلم وثائقيتوثق المذكرات ذكريات آلان مع الأميرة ديانا، بما في ذلك تجاربها في دروس الرقص السرية التي جمعتها بالأميرة، ورأيها في رقصة ديانا الشهيرة مع جون ترافولتا مقارنة بحركات الرقص التي أدتها مع الأمير تشارلز. يُنتج الفيلم بالتعاون بين شركة “Sphere Media” الكندية وشركة “Two Rivers Media” الاسكتلندية، مع تولي شركة “Sphere Abacus” التسويق الدولي للمشروع.يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.شغف الأميرة ديانا بالرقص.. الحرية في خطواتهالطالما عشقت الأميرة ديانا الرقص، واعتبرته منفذًا للإحساس بالحرية. بدأت رحلتها مع آن آلان عام 1981، حيث تلقت دروسًا أسبوعية استمرت حتى عام 1989. خلال هذه الفترة، وجدت ديانا في الرقص متنفسًا للتعبير عن نفسها وسط القيود الملكية. في مذكراتها، أرسلت ديانا بطاقة إلى آلان خلال جولتها في أستراليا عام 1985، تصف فيها اشتياقها للرقص وأبنائها، ما يعكس أهمية الرقص في حياتها.رقصة ترافولتا ورقصة تشارلز: مقارنة بين اللحظاتمن أبرز المحطات التي تناولتها آلان رقصة الأميرة ديانا مع جون ترافولتا في البيت الأبيض، حيث أبرزت رشاقتها وأناقتها. بالمقابل، وصفت آلان رقصة ديانا مع الأمير تشارلز في أستراليا بأنها أقل انسجامًا، مشيرة إلى أن عدم تناغم خطواتهما أثر على الأداء.كانت أمنية آلان أن يتلقى الزوجان دروسًا مشتركة، ما كان سيضفي مزيدًا من الأناقة على تلك اللحظة الملكية.