بعد 19 عاماً من تقديم برنامج "صدى الملاعب"، أعلن الإعلامي الشهير مصطفى الآغا عن توقف البرنامج الذي استقبل فيه العديد من نجوم الفن والرياضة، يُعتبر هذا التوقف بمثابة مفاجأة لجمهور البرنامج ومحبيه في العالم العربي.احصل على أحدث إعلانات مشاهير مباشرة على تطبيق سبسيال، حيث نعرض لك كل جديد من النجوم العالميين تفاعل الجمهور مع خبر توقف البرنامج تلقت منصات التواصل الاجتماعي العديد من التعليقات من جمهور مصطفى الآغا الذين أعربوا عن حزنهم الشديد على توقف البرنامج، أحد التعليقات كان: "أبو كرم صاحب الصوت العذب والإطلالة المبهجة، لم أتخيل يوماً توقف البرنامج، وجودك كان من البديهيات، أتمنى أن لا يكون صدى الملاعب آخر عهدنا بك".جاءت هذه التعليقات لتظهر التأثير الكبير الذي تركه مصطفى الآغا في قلوب متابعيه.ردود مصطفى الآغا على تفاعل الجمهور تفاعل مصطفى الآغا مع تعليقات الجمهور عبر حسابه الشخصي على إنستجرام، حيث كتب: "الكبير بالعقل مش بالعمر، والمحبة بالفعل مش بالكلام، والصداقة بالسند مش بالمصلحة، والزمن يكشف الناس مش بيغيّرهم".كما نشر صورة تجمعه مع بعض من الأصدقاء والإعلاميين، مرفقة بتعليق يعبر عن لحظات السعادة التي قضاها معهم.تعليقات مشاهير الفن والإعلام من بين أبرز الشخصيات التي تفاعلت مع توقف البرنامج كانت الإعلامية هند بومشمر، التي كتبت: "شكراً من القلب أستاذي على الفرصة، فخورة أنني كنت جزءاً من هذا النجاح، تعلمت منك الكثير من المهنية والالتزام".أما زياد برجي فقد علق قائلاً: “نجاح استثنائي لصدى الملاعب، من الصّعوبة أن نودّعه، لكن صدى مصطفى الآغا مستمر بإذن الله. نحبك مصطفى الآغا.”.حزن الجمهور على توقف البرنامج عدد من المتابعين عبروا عن استغرابهم من توقف البرنامج وكتبوا: "كيف يمكننا تخيل MBC بدون صدى الملاعب ومصطفى الآغا؟ هذا البرنامج أصبح جزءاً من حياتنا".كما أشار البعض إلى أن صدى الملاعب سيظل حاضراً في ذاكرتهم رغم التوقف.استمتع بمحتوى شيق ومفيد مع بودكاست حصري يقدم لك كل ما تحتاج معرفته في دقائق معدودة عبر تطبيق سبسيال رسالة حسين الطائي لمصطفى الآغا كتب حسين الطائي رسالة مؤثرة إلى مصطفى الآغا، حيث أكد أهمية برنامجه في قيادة الرياضة العربية لمدة عشرين عامًا وقال: "أنت نموذج حي للحيادية والمهنية، شكراً على كل لحظة معك"، هذه الرسالة تعكس تقدير العديد من الشخصيات البارزة لجهود الآغا. رسائل وداع من متابعين ومحبين من بين الرسائل المؤثرة التي وردت، كتب رواد الطيب: "وداعاً يا صاحب الكلمة الطيبة والابتسامة الدافئة، مصطفى الآغا، كنت أكثر من مجرد إعلامي، كنت صوت الفرح في كل بيت".