بعد شهر العسل والسفر وقضاء وقت ممتع، دخلت العروس دانييلا رحمة إلى المطبخ، بينما لم يظهر معها زوجها الفنان ناصيف زيتون، فيبدو أنها كانت تطهو لأصدقائها شرائح البرغر.دانييلا رحمة في المطبخ وشاركت الفنانة دانييلا رحمة، الجمهور والمتابعين، دخولها المطبخ بعد عودتها من السفر، ونشرت مقطع فيديو من خلال حسابها على انستجرام، عبر خاصية ستوري على "إنستغرام"، وظهرت فيه من مطبخها وهي تطهو الطعام وتقدمه للضيوف.وأطلت دانييلا رحمة مع أصدقائها وهي تحضر الطعام وتحديدًا “البرغر”، وقدمت الطعام.دانييلا رحمة في شهر العسلوكانت النجمة دانييلا رحمة تحرص على توثيق لحظات من شهر العسل مع النجم ناصيف زيتون عبر خاصية الستوريز على حسابها بـ"انستغرام".وشاركت محبيها صور من رحلتها بموناكو واستمتاعها بالأجواء الصيفية على يخت، إذ تألقت في فستان صيفي ناعم باللون الأزرق دون أن تظهر مع النجم السوري.وبسبب أن دانييلا رحمة نشرت صورها بمفردها دون أن يظهر زوجها ناصيف زيتون، تسائل الجمهور أين يتواجد ناصيف، خاصة وأنهما في شهر العسل، بينما توقع آخرون أنه لم يظهر خلال تلك الصور بسبب أنه هو من يلتقط الصور لها.ونشرت دانييلا رحمة مقطع فيديو لليخت وهو يبحر على أغنية زوجها "حبيبي وبس"، وبدت تستمتع برؤية المفرقعات البعيدة عنها وتلهو بكل لحظة في المكان.ناصيف زيتون يكشف أسرارًا عن علاقته بدانييلا رحمةبعد زواجه من النجمة دانييلا رحمة، ظهر النجم ناصيف زيتون في لقاء على قناة "بيلبورد عربية". وتحدث بتلقائية عن قصة الحب التي جمعته مع دانييلا، كما تحدث عن كيفية تقدمه لخطبتها وتفاصيل عن حياتهما معًا.وفتح النجم السوري قلبه إلى الجمهور بطريقة عفوية، وتحدث عن حبه لزوجته دانييلا ، وأوضح: "صارت زوجتي الآن، والقصة بدأت قبل مسلسل "للموت"، وهو المسلسل الذي غنى الشارة الخاصة به، وقدمت دانييلا بطولته.ناصيف زيتون: أحب الاحتفاظ بأسرار بيتي والأمور الشخصية خط أحمر وشدد ناصيف على أن شخصيته بعيدة كل البعد عن فكرة الاستعراض، قائلا: "أنا لم أتقدم لخطبة دانييلا، لأن هذه ليست شخصيتي، قولتلها بدك نتجوّز، ردت موافقة على الزواج وتزوّجنا".وأوضح ناصيف سبب إبقاء علاقته سراً لمدة خمس سنوات: "في زواجي، لدي طريقة تفكير خاصة تختلف عن طريقة تفكيري كفنان، ويُنظر إليّ دائمًا كشخص متحفظ، لكن في المنزل أنا شخص مختلف ولا أعاني من ذلك. لكن لدي شخصية معينة وطريقة تفكير لا أريد حقًا أن يعرفها الجميع."وأضاف كذلك: "لا أريد أن أفرض على أحد، لكن رأيي الشخصي هو أن البيت هو البيت، أما العمل فهو مشروع للحديث عنه، يعني إذا غنوا أغنية ليست جيدة أقبل أن الناس تقول لي إنها بشعة، بس الناس ما يخصها عائلتي، أمي، أخي، زوجتي، هذه مسألة شخصية لدي تحفظات عليها.