في قلب القاهرة الصاخبة، وبين أزقتها الملتوية، تدور رحى صراع محموم في الحلقة السادسة من مسلسل "العتاولة 2"، نصار وخضر، الثنائي الذي اعتاد اقتحام المخاطر، يجدان نفسيهما في مرمى نيران مجهولة خلال عملية سرقة جريئة، ودماء تسيل على الأسفلت، وخطر محدق يهدد حياة خضر، بينما يتولى عيسى الوزان، الرجل الغامض ذو النفوذ، مهمة رعايتهما."خنجر الخيانة يطعن في الظهر"بعد أن يستعيد نصار وعيه، يكتشف أن سر العملية قد تسرب، وأن خنجر الخيانة قد طعنهم في الظهر، لكن الصدمة تتضاعف عندما يتبين أن زوجته حنة هي من أفشت الخطة إلى عدولة العدوة اللدودة، فغضب نصار يتفجر، وإمبراطورية العتاولة تهتز أمام خيانة لم تكن في الحسبان.يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة. طلاق في لحظة غضب.. ومستقبل غامضفي مشهد مؤلم، يواجه نصار حنة، لكنها لا تنكر فعلتها، بل تزيد الطين بلة بإهانته وتحقيره، في لحظة غضب عارمة، يطلّق نصار حنة، لتنتهي قصة حب ملتهبة نهاية مأساوية، وهذا الطلاق سيكون له تأثير عميق على مسار نصار، الذي سيجد نفسه مضطراً لمواصلة طريقه في عالم الجريمة لتأمين علاج ابنته."صراع القوى يتصاعد.. والغموض يكتنف الأحداث"تتصاعد وتيرة الأحداث، وتتشابك خيوط الصراع بين نصار وخضر وعيسى الوزان، إذ إن كل طرف يسعى لفرض سيطرته، وكشف الخائن الذي يعبث بمصيرهم، يشك عيسى الوزان في عدولة، لكنه لا يستبعد تورط أحد رجاله، والغموض يكتنف الأحداث، والشكوك تحوم حول الجميع. "شديدة وعاطف.. محاولات لكسب ود"في جانب آخر من الأحداث، يحاول عاطف كسب ود شديدة، ويقدم لها هدية ثمينة، لكن شديدة تظل حذرة، وتحاول إبقاء مسافة بينهما.لا يزال الوزان منشغلاً بكشف هوية الخائن، فهو غير مقتنع تماماً برواية حنة، الصراع مستمر والبحث عن الحقيقة يزداد تعقيداً."العتاولة 2" يتصدر التريند.. وإعجاب واسع من الجمهور"تفاعل واسع النطاق شهدته منصات التواصل الاجتماعي بعد عرض الحلقة السادسة، حيث عبر الجمهور عن إعجابهم بالمسلسل وتشويق أحداثه، ومشاهد مي القاضي ببدل الرقص أثارت اهتماماً كبيراً، بينما شارك أحمد السقا صورة لتصدر المسلسل نسب المشاهدة، معبراً عن شكره وامتنانه للجمهور.