كما كل عام أطل ميشال حايك ليتحدث عن أبرز أحداث هذا العام والتي تنوعت بين سياسية و غنية وغيرها .الشر يسيطر على العالم وتحدث في البداية عن “لوحة مخيفة عنوانها الشر تهدد العالم وأدق تفاصيل حياتنا وتسبقنا إلى مراكز العبادة قائلاً ”الشر بات في عروقنا،الشر يريد تغيير الكوكب"يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم من محتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعد تطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفةأهم توقعات ميشال حايك ومن أبرز التوقّعات التي تحدث عنها حايك - ستصح توقعات وزير الطاقة السعودي, وعلى توقعاته ستبنى سياسات جديدة بالمملكة.- الحدث سعودي ومفاعيله بمراكز الدبلوماسية حول العالم.- مستجدات على هامش الحرية.- الأمير محمد بن سلمان يعبر كل الطوائف والأديان.- بين ولي العهد والعرش قصص غير مكتوبة بالحبر إلا بكل الألوان.- موسم الرياض يحتل الصدارة.- الأمير سلطان بن سلمان إلى مهمات أرضية حساسة.- غيوم لا تشبه غيوم السماء فوق عالم "أرامكو". - ثورة سعودية بالمصارف الرقمية.- ليست كل الشهور عسل مع إيران.- حفلات المملكة أمام أمرين: تخطيط لافشالها، والشر يعمل ضدها.- صندوق الاستثمارات يشق طريقه إلى مصافي العالمية.- نهضة في أفق وزير الإعلام.توقعات سوريا أما عن سوريا فكانت التوقعات كالتالي:- مقام ديني يتحول مسرحاً لعملية مدهشة.- فصيل يعمل على خطين.- عملية كبيرة لـ"داعش" وتحرير مئات من العناصر.- اسم معارض سوري من خارج سوريا سيعلم الناس عنه بسرعة.- يجدد الأسد إقامته بين المحاكمة والموت.- مسلسل دحرجة الرؤوس في سوريا سيعرض على حلقات.- مهلة الشرع ربما لا تتحقق في وقتها (مهلة 3 سنوات).- مهمات ماهر الاسد بمحاولات جديدة أكبر من الخطر.- ستتنفس السويداء من خلال معبر سيفتح في الخاصرة.- جولة من جولات الجولاني ستكون "أم الجولات".- شبح الكيماوي السوري سيبقى مخيماً على البلاد.- المسجد الأموي لن يبقى للصلاة فقط.- أحمد الشرع سيهتم بالجمهور.- بداية حديث "أونلاين" بين سمير جعجع والشرع.- يد روسية ستُحاكم الأسد في مكان ما.- الحكم في سوريا سيكون حكم القدر.- يدخل قصي خولي من الأبواب العريضة.- لا خريطة تقسيم لسوريا. توقعات مصر كما كان لمصر حصة في توقعات حايك التي جاء فيها:- جمال وعلاء حسني مبارك لن يتفرجا.- الخطر يسكن عبد الفتاح السيسي.- الإعلام المصري في الطليعة.- محمد عادل إمام يشق طريقه نحو الزعامة.- تامر حسني سيغلق باباً ويفتح آخراً.- مواقف الممثلة إلهام شاهين السياسية سترتد عليها.- العلاقة بين ترامب والأقباط ستتحول إلى مزاج داخل وخارج مصر.- في عين الرئيس السيسي دمعة حزن.- انفجار بركان داخل البرلمان المصري وخارجه.- سد النهضة لن يبقى للمياه والري.- هناك أحد "سيُجرب مصر" بعكس ما قاله السيسي.- محمد صلاح سينال جائزة كانت قريبة لميسي وكريتسيانو.توقعات الإمارات أما الإمارات فكانت توقعاتها كالتالي :- شهر عسل مشروط بين رئيس الإمارات وبن سلمان.- وزير الخارجية سيتقن استثمار الوقت.- أحد أفراد العائلة سيظهر في بدلة عسكرية.- مفاجئة في العلاقة بين الإمارات وإيران.- رأس الخيمة غداً، إمارة وأكثر.- استنفار للقوات الإماراتية.- المراة الإماراتية في البرلمان وتحجز مقاعد في الصفوف الأمامية.- كشف عملية تجسس على الاراضي الاماراتية.توقعات فلسطين أما عن فلسطين فقال: - "حماس" ستتوفق برأس إسرائيلي ضخم.- عملية من حماس بإسم "لعيونك يا سنوار".- غلاف غزة لن "يُغلف" المستوطنين.- هناك حل وهناك دولتين، ولكن ليس كما نتوقع.- جزء من فلسطين نحو التحرير.- المسجد الإبراهيمي سيُزاحم المسجد الأقصى.- ظهور مغاير لأبو عبيدة.- أعمال فنية ستستفز إسرائيل.- شخصيات الظل ستدور في فلك محمود عباس.- محمد السنوار سيفعل ما لم يفعله يحيى السنوار وإسماعيل هنية.- غاز غزة يبدل المعادلات.توقعات العراق والأردن أما الاردن فكانت التوقعات كالتالي: - سبق إعلامي تظهر فيه الأميرة رجوة.- تحركات من الإخوان المسلمين.- دم كثير على المعابر الأردنية.- طوارئ في إحدى ليالي جرش.- حدس الملك الأردني: سلم عرشك لولي العهد.- مواجهات جديدة على البحر الميت.- علاقة جديدة مع ترامب، لكن ليس كما القديمة.- أيمن الصفدي في مواجهة المواجهات.- ولي العهد يلغي المسافات مع الشعب الأردني.- السفارة الإسرائيلية وعلمها وسفيرها شرارة من تحت الرماد. وفي العراق قال حايك : - اسم السيستاني سيُفجر الساحة.- نموذج أربيلي يمارس سحره على رجال الأعمال.- مطار أربيل في الواجهة.- مقتدى الصدر سيبقى في صدر الأهداف.- صواريخ إيران ستمر في العراق.- معركتين على أحد السدود.- تفجير معالم في العراق.- الحشد الشعبي خارق و"مخروق".- أميركا ستطوي صفحة في العراق.وكان حايك قد توقع سابقا العديد من التوقعات التي تحققت وأثارت جدلا كبيرا