حميد بوشناق (ولد عام 1969) مغني مغربي، يجمع في غنائه النغمات الموسيقية الأندلسية، العربية والإسبانية والفرنسية، والراي والبوب ،ورث حميد بوشناق عن أبيه الذي كان استاذا في الموسيقى الأندلسية، إتقان الأساليب الموسيقية لغرب المغرب العربي. ومنذ سن الخامسة، عرف بدايته على الساحة الموسيقية بين أحضان مجموعة «الإخوان بوشناق». وتميز الشاب حميد بصوته وشخصيته عن إخوانه.يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهيرالمختلفةفي 1992، انحلت المجموعة وانطلق حميد بو شناق في مسيرة انفرادية حيث أخرج ثلاثة ألبومات على التوالي «راية الأيام» و«يا بنت الناس» و«لعفو يا مولانا». في عام 1997، توجت MCM حميد بوشناق بجائزة أفضل أغنية ناطقة بالفرنسية من أجل أداء قطعة " Il ne nous reste plus d'espoir" في ديوتو مع المغني مالك.ازداد حميد بوشناق بمدينة وجدة وينحدر من أسرة كلها فنانين، أبوه بنيونس هو موسيقي مرموق في الموسيقى الأندلسية. يعتبر حميد بوشناق امن بين أبرز النجوم المغاربة حيث يعشق الغناء والتلحين. كان من بين أعضاء فرقة الإخوان بوشناق التي كونها برفقة 4 إخوانه، هذه الفرقة التي حققت نجاحا باهرا خلال 10 سنوات قبل أن يفترقوا سنة 1992. بعد هذا خاض حميد بوشناق مسيرة فردية ليطلق 11 ألبوما ناجحا ومسيرة فنية غنية بألحان مغربية منفتحة على كل إيقاعات العالم.ويعود مغني الراي المغربي حميد بوشناق إلى الغناء بعد غياب طويل، بأغنية مشتركة مع فنان دومينكاني بعنوان "إفريقيا ماما أفريكا"يعود مغني الراي المغربي حميد بوشناق، إلى الغناء بعد غياب طويل، بأغنية مشتركة مع الفنان الدومينكاني "Trévy Felix"، بعنوان "إفريقيا ماما أفريكا".وقال حميد بوشناق، في تصريح لصحيفة هسبريس المغربية، إن الأغنية تمزج بين فني الراي والريكي، وتحمل رسائل الوحدة والتضامن والحب بين الشعب المغربي وباقي الشعوب الإفريقية الأخرى، بالإضافة إلى الإرث المشترك الذي يعد القاسم المشترك بين هذه الدول.وأوضح المغني المغربي أنه تم تجهيز العمل للأغنية قبل وفاة "Trévy Felix" المعروف بحبه ودعمه لقضايا القارة السمراء، مضيفا أنه اختار أن تكون الأغنية تكريما له بعد وفاته.وأشار إلى أنه سيتم تصوير الكليب في المغرب والدومينيك وجامايكا، وسيشارك فيه بعض أصدقاء الراحل من رواد فن الريكي بالقارة الإفريقيةبعد غياب طويل، يعود مغني الراي المغربي حميد بوشناق بأغنية مشتركة مع الفنان الدومينكاني Trévy Felix، بعنوان “أفريقيا ماما أفريكا”، تمزج بين فن الراي وفن الريكي.وأوضح حميد بوشناق، في تصريح لهسبريس، أن أغنية “أفريقيا ماما أفريكا” “تحمل رسائل الوحدة والتضامن والحب بين الشعب المغربي وبين باقي الشعوب الإفريقية الأخرى، بالإضافة إلى الإرث المشترك الذي يعد القاسم المشترك بين هذه الدول”.من جهة ثانية، أبرز الفنان المغربي حميد بوشناق أن الأغنية جرى الاشتغال عليها قبل وفاة الفنان Trévy Felix المعروف بحبه ودعمه لقضايا القارة السمراء، واختار أن تكون هذه الأغنية تكريما له بعد وفاته، مبرزا أن “الكليب سيتم تصويره بكل من المغرب والدومينيك وجامايكا، وسيشارك فيه عدد من أصدقاء الراحل من رواد فن الريكي في القارة الإفريقية”.يشار أن حميد بوشناق نشأ وسط أسرة فنية وجدية عريقة، إذ كان والده الراحل بنيونس بوشناق أفندي أحد رواد الفن الغرناطي بالجهة الشرقية والمغرب، كما عرف منذ طفولته على الساحة الموسيقية بين أحضان مجموعة “الإخوان بوشناق”، حيث تميز بصوته وشخصيته عن إخوانه، قبل أن يستكمل مسيرته الفنية بمفرده سنة 1992، وأنتج عدة ألبومات، بالإضافة إلى تعامله مع عدة فنانين معروفين في الساحة الفنية وأيضا الشباب.وجدير بالذكر أن حميد بوشناق اختار، بعد عودته من ديار المهجر، الاستقرار بمدينة مراكش، حيث افتتح إستوديو جديدا من أجل دعم وتشجيع المواهب الفنية والمساهمة في النهوض بالمشهد الفني والارتقاء بالتجربة الفنية المغربية نحو العالميةفي قالبٍ فنيٍّ يجمع بين الإيقاعات الإفريقية والغرناطية، طرح الفنان حميد بوشناق أغنيته “زينة يا عربية”، التي اختار من خلالها الاحتفاء بالمرأة.وأبدع الفنان المغربي حميد بوشناق، في أغنيته التي أشرف على تلحينها بنفسه، في مزج موسيقى القارة السمراء بإيقاعات أندلسية، إلى جانب موسيقى عصرية، ليرتقي بمحبيه إلى موسيقى عالمية تجمع أصنافا موسيقية متعددة.وعن تيمة “زينة يا عربية”، التي كتبها كل من سعيد بركة وحميد بوشناق، يورد الفنان المغربي أنها “أغنية تنشد الحب والأمل، مع السهر على الاحتفاء من خلالها بالنساء والدور الذي يقمن في تحقيق الاستقرار العائلي والتوازن المجتمعي”.واختار حميد بوشناق تصوير فيديو كليب الأغنية بمسقط رأسه مدينة وجدة مع إسناد إخراج هذا الإصدار إلى محمد حميمصة؛ فيما تكفل إلياس اليحياوي بالمونتاج، ومحمد قونينيش بالتصوير، وعلق على ذلك: “من البديهي تصوير فيديو كليب الأغنية بمدينة وجدة، التي أصبحت تحظى بمكانة مرموقة في الوطن العربي، باعتبارها عاصمة للثقافة العربية”عبر الفنان المغربي حميد بوشناق، عن رفضه مشاركة أي فنان عالمي في مهرجان موازين، مقابل مبالغ ضخمة، وأن يغني « بلاي باك »، الأمر الذي اعتبره استهزاء بالجمهور المغربي.وانتقد حميد بوشناق عن استقطاب نجوم عالميين لمهرجان موازين مقابل مبالغ طائلة، وفي المقابل لا يبذلون جهدا أمام الجمهور، على الرغم من أنهم في المغرب يعاملون بشكل خاص.وأضاف حميد بوشناق أن اتنقاده هذا الشأن ينبع من كونه مواطنا مغربيا، يرفض مرور لقطات مثيرة لفنانين أجانب في حفلاتهم »، المنقولة عبر شاشة التلفاز، والتي تحرج أفراد الأسرة فيما بينهم عند مشاهدتها.يذكر أن حميد بوشناق يحضر لعمل فني ينتجه لصالح الشاب سفيان نحاس، سيصدر في وقت قريب على شكل فيديو كليب.وفي اتجاه آخر قد أطلق المنتج والملحن الأمريكي، غراهام كزاش، أخيرا، مشروعا فنيا بعنوان (إنسان واحد) لإنتاج فيديو كليب يضم أكثر من 100 فنان عالمي بارز، من بينهم المغني المغربي حميد بوشناق، في مبادرة تهدف إلى جمع تبرعات لفائدة اليونيسف. وذكر بلاغ لصاحب المبادرة أن حميد بوشناق، “مغني الراي المغربي المشهور