للمرة الثالثة يجتمع النجمان التركيان هاندا أرتشيل وباريش أردوتش في الدراما التلفزيونية، حيث سيلتقي الثنائي في عمل مقتبس من المسلسل الكوري الشهير “ملكة الدموع” المقرر عرضه خلال الموسم الدرامي المقبل. تفاصيل التعاون الثالث بين هاندا وباريشويأتي هذا الإعلان بعد تفاعلات جماهيرية واسعة رافقت مسلسلهما الجديد "تذكّر الحب" الذي بدأ عرضه عبر منصة ديزني بلس في 18 يونيو 2025، وسط حماس واضح من الجمهور، خاصة بعد النجاح اللافت الذي حققاه معاً في فيلم "اتركه للرياح" يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.لقاءات وثنائيات ناجحة يذكر أن أول لقاء جمع بين أرتشيل وأردوتش كان من خلال فيلم "اتركه للرياح"، الذي حظي بإشادة نقدية وجماهيرية واسعة، سواء على مستوى صالات العرض أو عبر المنصات الرقمية، لا سيما بعد طرحه على نتفليكس بالتزامن مع عيد الحب 2025. قصة فيلم “اتركه للريح”الفيلم تدور أحداثه حول صراع بين حب الطبيعة والطموحات التجارية، عُرض أولاً في روسيا وأذربيجان، وحقق إيرادات تجاوزت 3.9 مليون دولار، منها 3.1 مليون دولار في السوق الروسي وحده، ليُسجل رقماً غير مسبوق لفيلم تركي هناك.و هذا النجاح دفع المنصات وشركات الإنتاج لإعادة جمع النجمين في عمل جديد عبر مسلسل قصير مكوّن من ثماني حلقات بعنوان تذكّر الحب، الذي ينتمي إلى نوعية الكوميديا الرومانسية، وهو من إنتاج O3 ميديا، وكتابة أحمد فاتان، وإخراج أوزغور أونورم، مع تصوير جرى بين إسطنبول هاندا ارتشيل تعلن عن “تذكر الحب” من جهة ثانية و مع اقتراب موعد عرض "تذكّر الحب"، نشرت هاندا أرتشيل عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي الفيديو الترويجي الثاني للعمل، وكتبت: "هل تشعر بالفراشات؟ تذكّر الحب قريباً عبر ديزني".الفيديو، الذي تضمن لقطات رومانسية وصراعات عاطفية، انتهى بجملة لافتة: "علينا العودة" تقولها غونيش، لترد شخصية باريش: "لا عودة من هنا على الإطلاق"، ما زاد من جرعة التشويق لدى المتابعين.يتناول المسلسل قصة "دينيز"، المهندس المعماري الناجح الذي يجسده باريش أردوتش، و"غونيش"، الصحفية الطموحة التي تؤديها هاندا أرتشيل. تنشأ بينهما علاقة حب تنتهي بخطوبة، لكنها تتعرض لانهيار قبل الزفاف، قبل أن تجمعهما رسالة غامضة تفتح أبواب الماضي وتعيد طرح السؤال الأبدي: هل يمكن للحب أن يُولد من جديد بعد الفقد؟