توقعت النجمة السورية ليليا الأطرش أن يتسم الموسم الدرامي الرمضاني بمنافسة شرسة بين مختلف الأعمال العربية، مشيرة إلى أن الدراما السورية ستدخل خط المنافسة بكل قوة، كما اعتاد عليها الجمهور دوماً.ليليا الأطرش تتحدث عن حياتها المهنية والاجتماعيةوأكدت ليليا، في تصريحات صحفية، تفاؤلها بكل ما يتعلق بتفاصيل حياتها المهنية والاجتماعية، لأن الحياة بسيطة ولا تحتاج من الإنسان التعقيد، وعلينا استغلال كل لحظة فرح فيها.من ناحية ثانية، شددت على أن عائلتها هي كل شيء في حياتها، وأضافت: أنتمي إلى عائلة متماسكة يجمع أفرادها كل الحب والاحترام، وأؤكد أن عائلتي بكفة وباقي الأمور في الحياة بكفة أخرى، لذلك أكون في قمة سعادتي عندما تكون عائلتي بخير.وأضافت: عائلتي هي سر نجاحي، ولولاها لما وصلت إلى ما أنا عليه الآن، فهي كنزي الحقيقي وأحد أسباب وجودي، وفيها أحتمي من كل مصاعب الحياة، وأنا ممتنة لكل أفراد عائلتي لوجودي بينهم.وأكدت ليليا عدم التفاتها كثيراً إلى الانتقادات، إلا عندما تكون بنّاءة ومحقة ولا تهدف للإساءة، مبينة أن التعليق المحترم لا يرد عليه إلا بكل احترام، والتعليق المسيء يتم تجاهله وتجاوزه لأنه ينم عن سلبيات لا تريد الخوض بها.وتنتظر ليليا الأطرش عرض عشارية "العرافة" التي أدت فيها أحد أدوار البطولة.ليليا الأطرش والحبوفي تصريح سابق، كشفت ليليا الأطرش عن معاناتها الكبيرة من الخذلان بالحب، عازية السبب لشخصيتها المعطاءة المحبة التي تجعل الطرف الآخر يشعر بضمان وجودها.وقالت ليليا، خلال حوارها في برنامج "عندي سؤال" مع محمد قيس، إنها لا تستطيع العيش من دون حب، وتحاول جاهدة إنجاح علاقاتها العاطفية، إلا أن عفويتها، واندفاعها، وعدم التفكير ببعض التفاصيل، تفسد محاولاتها، وتجعل الطرف الآخر يتكبر عليها ويتخلَّى عنها.وأضافت أنها ليست ضعيفة بالحب وأمام الرجل، هي فقط تتمتع بشخصية عاطفية، مشيرة إلى أن تجاربها الكثيرة لم تفقدها الأمل بإيجاد الحب الحقيقي، معلقة: سأظل أُحب وأُحب.. ولا أخاف من عدم إيجاد حب.. أنا دائماً في حالة حب لأنني لا أستطيع العيش دونه.وتابعت ليليا أنها لم تندم يوماً على فشل علاقاتها، إذ إن جميع من رحلوا عنها عادوا لها بعد فترة وطلبوا منها العفو وفرصة جديدة، إلا أنها لم تتمكن من ذلك بسبب تأخرهم.