“معجب طلب صورة”, هذا كان أول رد من الفنان حسين الجسمي على صورة جمعته مع بلوغر إسرائيلي "معجب طلب صورة" الرد الأول للجسمي وكتب الجسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي:"ما يتم تداوله حالياً حول جلوسي مع شخص معين وإهدائه ساعة ثمينة أو العكس هو غير صحيح جملةً وتفصيلاً"و أضاف :"معجب طلب صورة، واحترمت طلبه وانتهى الموقف، لكن تم استغلاله وتحوير الكلام لإثارة الجدل, نحن نحترمكم ولذلك وجب التنويه. شكراً لتفهمكم" صورة تثير الجدل و التعليقات السلبية وكان انتشر منذ أيام صورة جمعت حسين الجسمي ببلوغر اسرائيلي يدعى “اتزيك بلاس” و كتب البلوغر "شرفت بمقابلة المغني الإماراتي حسين الجسمي في برج العرب بدبي، شكرًا على وقتك، وطيبتك، وقلبك المتواضع"ولاقت الصورة العديد من ردود الفعل السلبية خاصة في الوقت الذي يعاني فيه الشعبين الفلسطيني و اللبناني من القصف الاسرائيلي العنيف.وطرحت هذه الصورة إشكالية هامة يواجهها المشاهير باستمرار ويقعون في فخ الهجوم والانتقاد بسببها، وهي كيفية معرفة هذا المشهور بجنسية الشخص الذي يريد التصوير معه، فهل هو مطالب بأن يسأل كل شخص يطلب منه التقاط صورة بجنسيته ويفتح له التحقيقات لمعرفة هل الصورة ستضره أم لا؟!، خاصة وأن ذلك المدون يتعمد نصب الأفخاخ للمشاهير، حيث وقعت نانسي عجرم ضحيته من قبل والتقطت معه صورة ولم تكن تعرف من هو.الورطة نفسها تعرض لها الفنان محمد رمضان، فلم يكن يعرف أن من يلتقط معه الصورة إسرائيلي، فقط موقف عابر يمر به المشهور عشرات المرات في اليوم الواحد بأن شخص ما يطلب التصوير فيقف له تواضعا ويلتقط الصور ثم يذهب.أحدث أعمال حسين الجسميفنياً يحيي حسين الجسمي حفلًا غنائيًا في دبي بعنوان "جلسات مومنتس" يومي 28 و29 تشرين الثاني ضمن احتفالات عيد الاتحاد وسط عدد من نجوم الفن الخليجي وتقديم عروض موسيقية مميزة