كشفت الفنانة الكويتية إلهام الفضالة عن طريقتها الخاصة في السيطرة على وزنها بعد سنوات من خضوعها لعملية تكميم المعدة.وقالت خلال فيديو بثته عبر حسابها الرسمي في منصة "سناب شات" أن نجاحها في الحفاظ على رشاقتها لا يعود فقط للعملية، بل لعادات بسيطة وواعية تتبعها يومياً، أهمها التوقف عن الأكل فور شعورها بالشبع، وعدم الإصرار على إنهاء الطبق.وأضافت إلهام الفضالة: "أنا سويت عملية تكميم، وما اختربت معي، لأنّي أراقب نفسي دايم".لمشاهدة فيديو إلهام الفضالة اضغط على الرابط التالييمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم من محتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعد تطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.تجربة إلهام الفضالة مع الطعاموتابعت النجمة الكويتية أن سر نجاحها لا يكمن فقط في العملية نفسها، بل في الانضباط بعد الشبع، مضيفة: "أنا ماكسيموم إذا زدت من يوم سويت العملية إلى الآن، أزيد 4 كيلو، وإذا طقيت 5 كيلو، وهذا يصير كل 3 أو 4 سنين مرة".وأكدت "الفضالة" أنها بمجرد أن تشعر بالشبع، تتوقف عن تناول الطعام فورًا، ولا تُكمل طبقها كما يفعل البعض، مشيرة إلى أن هذه العادة من أهم أسباب فشل عمليات التكميم عند البعض: "أهم شنو؟ لما يشبعون، ينطرون اللقمة تنزل ويردون يكملون... ويأكلون من الصحن إلا يخلصونه".فيما انتقدت "إلهام" الأشخاص الذين يصرون على إنهاء أطباق الطعام حتى بعد شعورهم بالشبع: "تلاقينها تارسة صحنها هالكثر... خلاص لا تخلصينه. أربع لقم، خمس، ست، سبع، ثمان... قومي"، مختتمة: "أنا ما أسميها نصيحة، أسميها تجربة. أنا شايفة الناس اللي حافظوا على العملية، وشايفة اللي خربوها".جدل الحقائب مستمر.. إلهام الفضالة: ليه أشتري شنطة بـ800 ألف؟في خضم الجدل الذي أثارته فيديوهات “تيك توك” حول أصول تصنيع الحقائب الفاخرة، خرجت الفنانة الكويتية إلهام الفضالة بتصريح جريء وواقعي عبّرت فيه عن استغرابها من الهوس بالماركات العالمية، وأسعار الحقائب التي تفوق في بعض الأحيان مئات آلاف الريالات.قالت إلهام في فيديو لقي انتشاراً واسعاً على السوشيال ميديا: “ليه إن شاء الله أشتري شنطة بـ800 ألف ريال أو حتى 30 ألف؟ ذي مو قناعتي. أنا أغلى شنطة عندي بـ3 آلاف ريال، وحتى تحسّفت إني شريتها!” تصريحها لاقى تفاعلاً كبيراً من المتابعين الذين بدأوا بالفعل يعيدون النظر في مفاهيم الفخامة والاستهلاك الذكي.“أغلب البراندات العالمية مصانعها بالصين”الفضالة لم تكتفِ بالتعليق على الأسعار، بل سلطت الضوء على أحد أبرز الجوانب المثيرة للجدل، وهو أن كثيراً من الماركات الفاخرة تُنتج فعلياً في مصانع بالصين، على الرغم من أسعارها الباهظة، وقالت: “كلنا نعرف إن أغلب البراندات العالمية مصانعها بالصين".لتُعيد فتح النقاش حول ما إذا كانت هذه المنتجات تستحق فعلاً كل هذا الإنفاق، خاصةً أن تكاليف التصنيع والمواد لا تتطابق مع ما يدفعه المستهلك النهائي.بدلاً من الحقائب: “الاستثمار بسبايك الذهب”واختتمت إلهام حديثها بتقديم نصيحة مالية مباشرة للجمهور، بعيداً عن هوس المظاهر: “الاستثمار والله بسبايك الذهب". في إشارة إلى أهمية التفكير بمستقبل مالي آمن ومستدام، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية العالمية المتقلبة، والتوترات التجارية بين الدول الكبرى، التي تؤثر حتى على الأسواق الفاخرة.