طورت نجمة تليفزيون الواقع كيم كارداشيان، قصرها في ماليبو إلى تحفة معمارية، بعد شرائها له في سبتمبر عام 2022، والآن بات القصر جاهزاً للسكن بعد التجديدات التي أجرتها فيه لجعله أكثر فخامة، لذلك أصبح أحاديث المواقع العالمية مؤخرًا بسبب ما يحتويه.أحدث أخبار كيم كارداشيان 5 معلومات عن قصر كيم كارداشيان 1.تكلف تطويره 70 مليون دولار من أجل ظهوره بالشكل الفخم الذى بات يظهر به خلال الصور الذى تداولتها المواقع العالمية.2. ليوناردو دي كابريو ونيل دياموند هما أحد جيرانها.3. المنزل امتلكه عدد من الفنانين في الماضي منهم سيندي كروفورد وزوجها راندي جيربر.4. يتضمن القصر ملعب تنس وحمام سباحة وسبا، بالإذافة إلى ممر يأخذها لشاطئ خاص.5. كشفت كيم كارداشيان أنّ امتلاك قصراً في مدينة ماليبو، كان حلم بالنسبة لها منذ طفولتها، وأشارت إلى أن دمعت عيناها أمام الشاطئ يوم انتهائها من التعاقد.كيم كارداشيان تواجه حملات مقاطعة وإلغاء متابعة على مواقع التواصليذكر أن كيم كارداشيان، أثارت غضب جمهورها العربي مؤخرًا، وواجهت حملات بعدم متابعتها على مواقع التواصل، وذلك على خلفية في منشور لها، دعمت فيه إسرائيل ضد فلسطين.وكتبت "كيم" "رسالة إلى أصدقائي وعائلتي اليهود، أحبكم.. أنا أدعمكم، لقد سمعت عن مدى شعوركم بالخوف خلال هذا الوقت، وأريدكم أن تعرفوا أنكم لستم وحدكم في هذا الأمر، قلبي ينكسر عندما أرى مقاطع الفيديو الخاصة بهؤلاء الأطفال والعائلات وهم يتعرضون للترهيب والقتل أمام العالم أجمع".وأضافت: كيف يمكن لأي شخص ألا يتعرض للتدمير بهذه الصور المروعة التي لن نتمكن أبدًا من رؤيتها، لقد أودى الإرهاب الوحشي بحياة الأبرياء، والآن يعاني المدنيون الإسرائيليون والفلسطينيون على السواء ويدفعون الثمن الأعظم، وباعتباري أرمنية، فـ أنا حساسة بشكل خاص لهذه القضايا لأنني كنت أتحدث عن الإبادة الجماعية للأرمن منذ سنوات، والآن بعد أشهر من الحصار مع الحد الأدنى من التغطية الإعلامية وعدم وجود دعم خارجي، أصبح الأرمن أنفسهم ضحايا التطهير العرقي في آرتساخ، وهم يعانون في هذه اللحظة أيضًا من أزمة إنسانية حادة، ولا يزال هناك أسرى حرب محتجزون أو مفقودون.وتابعت: "بغض النظر عن الجانب الذي تقف فيه، أو كيف أثارت أهوال هذه الأيام القليلة الماضية، يجب أن يكون لقلوبنا دائمًا مجال للتعاطف تجاه الضحايا الأبرياء الذين وقعوا في مرمى الصراع على السلطة، والسياسة، والدين، والعرق، وعلى الرغم من أنني أعلم أنه لا يوجد شيء، إلا أنني أستطيع أن أفعل شخصيًا للتخلص من آلام أولئك الذين يعانون، أنا وعائلتي نصلي من أجل العودة الآمنة للرهائن، لأولئك الذين ماتوا وعائلاتهم المتضررة، من أجل السلام للجميع، وتقديم مرتكبي هذا العنف الذي لا يمكن تبريره إلى العدالة".واستكملت "دعوتي للعمل اليوم، وهو أمر يمكننا جميعًا القيام به، هو ببساطة التواصل مع أصدقائك وزملائك وأولئك في مجتمعك، أولئك الذين يتأذون، بغض النظر عن الجانب الذي يقفون فيه، تحقق منهم وأخبرهم أنك تحبهم، وأطلب أيضًا خلال الأوقات الصعبة مثل هذه، ألا نحكم على من يتحدث أو لا يتحدث، لأنه ينبغي السماح للجميع بالتعامل مع أوقات الأزمات بالطريقة التي يشعرون بها براحة أكبر، سواء كان ذلك على انفراد أو علنًا.. الصلاة والسلام دائما".