كشفت النجمة العالمية جينيفر أنيستون أيقونة هوليوود عن صراعها الخفي مع إدمان العمل، مؤكدة على ضرورة إيجاد توازن بين متطلبات مسيرتها المهنية المتوهجة وحياتها الشخصية اعترافات صريحة من جينيفر أنيستونو وصفت جينيفر نفسها بأنها "مدمنة عمل"، خاصة بعد "بضع سنوات مكثفة" شهدت فيها جدول أعمالها زخمًا غير مسبوق، مما دفعها لإعادة تقييم أولوياتها في هذه المرحلة من حياتها. صعوبة في تخصيص وقت لنفسي النجمة العالمية جينيفر أنيستون البالغة من العمر 56 عامًا والحائزة على أرقى الجوائز الفنية مثل الإيمي والغولدن غلوب وSAG، أوضحت أنها تجد صعوبة بالغة في تخصيص وقت لنفسها وسط متطلبات صناعة الترفيه التي لا تتوقف، وأضافت جينيفر المعروفة بتفانيها في عملها "أجبر نفسي الآن على أن أسافر وألا أعمل، لأننا في النهاية نصل لنقطة يصبح فيها العمل بلا جدوى إن لم يكن لدينا تجارب حياتية رائعة نعيشها". وهذه الكلمات تعكس وعيًا عميقًا بأهمية التجارب الشخصية في إثراء الروح والعقل، وتؤكد على أن النجاح المهني وحده لا يكفي لتحقيق السعادة الكاملة. يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.محاولات جينيفر أنيستون للابتعاد عن السوشال ميديا و تستعد جينيفر أنيستون حاليًا للموسم الرابع من مسلسلها الناجح "The Morning Show"، ورغم هذا الانشغال فإنها تسعى جاهدة لتعلم فن الانفصال المؤقت عن العمل، حتى على المستوى الرقمي الذي أصبح جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. وتقول جينيفر "أحاول بشدة أن أتعلم كيف أضع ردًا تلقائيًا على الإيميلات والرسائل النصية، يكون مثل (أنا مختفية للأبد، كلّمني في ديسمبر)، هذه المحاولة الجادة تبرز تحدي العصر الرقمي وتأثيره على الحدود بين العمل والحياة الشخصية، وتكشف عن رغبتها في استعادة مساحتها الخاصة بعيدًا عن الضغط المستمر للتواصل