طرح الفنان المصري مصطفى كامل أغنية جديدة تحمل اسم "كتاب مفتوح"، ضمن ألبومه الجديد "قولولي مبروك"، الذي طرح أولى أغانيه مؤخرا وحققت نجاحا كبيرا.و"كتاب مفتوح" من كلمات وألحان مصطفى كامل وتوزيع طه الحكيم وميكس وماستر أحمد جودة.وطرح مصطفى كامل مؤخرا أولى أغانى ألبومه الجديد بعنوان "قولولي مبروك"، وهي من كلماته، وألحان مدين، وتوزيع عمرو الخضري، بينما قام بعملية الميكس والماستر المهندس هاني محروس، وتصدرت التريند عقب طرحها.ويضم الألبوم تعاونات متنوعة مع نخبة من الشعراء، من بينهم: أحمد المالكي، أحمد شكري، مودي نبيل، وأحمد غريب. كما شارك في الألحان كل من: مدين، فارس فهمي، أحمد البرازيلي، حسين زكريا، حسين محمود، ومنعم.أما في التوزيع الموسيقى فيتعاون كامل مع: توما، عمرو الخضري، طه الحكيم، أحمد أمين، زووم، مجدي داود، وكولبيكس. كما يشرف على عمليات التسجيل والميكساج عدد من مهندسي الصوت، منهم: أحمد جودة، أمير محروس، هاني محروس، وإسلام غلاب.لمشاهدة فيديو كليب الأغنية اضغط على الرابط التالييمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم من محتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعد تطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.مصطفى كامل يوضح وضعه الصحيوكان الفنان مصطفى كامل في نوفمبر الماضي قد طمأن جمهوره على وضعه بعد دخوله المستشفى وتلقيه العلاج اللازم و أكد كامل أنه بات بصحة جيدة وفي منزله.بيان من مصطفى كامل وفي بيان له أكد نقيب المهن الموسيقية في مصر أنه عانى مؤخراً من نزلة شعبية أثرت على التنفس وذلك تطلب دخوله المستشفى والاطمئنان على حالته، وقال: “كل الأمر استغرق 4 ساعات في المستشفى” ونفى تماماً ما تم تداوله عن احتجازه في المستشفى.وأكد مصطفى كامل أنه بات بصحة جيدة ويتواجد حالياً في منزله بعد خضوعه للتحاليل اللازمة ولجلسات أوكسجين لتحسين تنفسه وختم البيان: "الحمد لله على كل حال وكل اللي يجيبه ربنا كويس".اختيار مصطفى كامل عضو في مجلس المعهد العالي للموسيقا يذكر أنه أعلن مؤخراً عن اختيار مصطفى كامل عضواً بمجلس المعهد العالي للموسيقى العربية وكان سعيداً بهذا التكليف و قدم الشكر لكل من ساهم في نجاح مشواره الفني، وعبّر عن سعادته بهذا الترشيح، وقال: "هذا شرف كبير لي انضمامي إلى مجلس الأساتذة الكبار الأكاديميين".