بدأت الحلقة الثالثة من مسلسل "الأميرة ظل الحيطة" بمشهد صادم، حيث رفض أسامة (نيقولا معوض) أن يفتح الباب لأهل زوجته زينب (ياسمين صبري) في صباحية زواجهما، وأجبر زينب على الكذب عليهم وإخبارهم أنها سافرت معه في شهر عسل مفاجئ، هذا المشهد عكس بداية فاترة لعلاقة الزوجين، ونذر بتصاعد التوتر بينهما. هدايا ثمينة ومفاجآت غير متوقعةيمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم من محتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعد تطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.في محاولة لتعويض زينب، أحضر أسامة لها سيارة فارهة كهدية زواجهما، ولكن المفاجأة لم تكن سارة، حيث اكتشفت زينب أن زوجها أبلغ صاحب عملها باستقالتها من العمل، هذا التصرف أثار غضب زينب، واندلعت بينهما مشاجرة حادة. صلح بالأموال وتأسيس شركةلتهدئة الأمور، قدم أسامة لزينب مبلغ 2 مليون جنيه، واقترح عليها تأسيس شركة خاصة بها وإدارتها، هذا العرض بدا مغرياً لزينب، لكنه في الوقت نفسه أثار تساؤلات حول دوافع أسامة الحقيقية. فتور وتجاهل وصراعات متصاعدةمع مرور الوقت، بدأ فتور واضح في علاقة أسامة بزينب، خاصة تجاه أهلها، بحجة انشغاله بالعمل، هذا التجاهل أثار استياء زينب، ونشبت بينهما مشاجرات متكررة. وعود بالأرباح وقضايا غامضةلتبرير انشغاله، أخبر أسامة زينب أنه مشغول بقضية كبيرة سيحصل منها على أتعاب ضخمة، ووعدها بنسبة 10% من أتعاب هذه القضية وكل قضية أخرى، هذا الوعد لم يهدئ من مخاوف زينب، بل زاد من شكوكها حول طبيعة عمل زوجها. نهاية الحلقة وتساؤلات معلقةاختتمت الحلقة الثالثة من مسلسل "الأميرة ظل الحيطة" بمشهد يترك الجمهور في حالة ترقب، حيث تتصاعد وتيرة التوتر بين أسامة وزينب، وتزداد الشكوك حول دوافعهما وأسرارهما.