تحدثت الفنانة المصرية ريهام حجاج عن مسلسلها "أثينا" الذي يعرض حاليا في الموسم الرمضاني وذلك خلال حلولها ضيفة في برنامج “تفاعلكم” ريهام حجاج ترغب في فن مختلف خلال اللقاء أكدت ريهام أنها رغبت في تقديم فن مختلف محترم بعد تطرقها في أعمالها الدرامية السابقة لقضايا اجتماعية تمس الأسرة ومشاكلها ولكن هذه المرة فكرت في عمل مختلف بفكرة جديدة تماما.وقالت ريهام حجاج إن مسلسلها "أثينا" كان مجازفة محسوبة، موضحة أنه يختلف عن المسلسلات الاجتماعية التي اعتادت تقديمها كل عام. القصة مستوحاة من الواقعكما أكدت أن قصة المسلسل ليست مأخوذة من قصة حقيقية، ولكنها مستوحاة من واقع مؤلم يتمثل في أطفال كثر انتحروا بسبب ألعاب لها علاقة بالدارك ويب، وشباب انتحروا بسبب التنمر وضغط مواقع التواصل.وأوضحت ريهام أن الموضوع يدور حول دائرة واحدة تتمثل في الضغوط النفسية الكبيرة الناجمة عن الدارك ويب أو السوشيال ميديا التي تؤدي إلى حوادث انتحار.كنا نغامر و الله وفقنا و خلال اللقاء قالت ريهام حجاج أنها "أرادت الخروج بعمل فني خارج الصندوق، قائلة: "حبينا كفريق نعمل عملا مختلفا تمامًا ونغامر ونقدم فنا محترما مختلفا، دخلنا مغامرة والحمد لله ربنا وفقنا". يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.تأثير السوشال ميدياو عن تأثير السوشيال ميديا قالت ريهام: "التأثير الإيجابي قوي جدًا، لكن للأسف النفس البشرية دائمًا ما تذهب للشيء الذي يلمع في عينها، والعالم يستخدم السوشيال ميديا بالطريقة السيئة أكثر من الإيجابية، وإحنا خايفين على أولادنا ولازم نوجه رسائل من خلال الفن إن مش كل حاجة صح". وتابعت إن السوشال ميديا والتكنولوجيا حرب جيل ثالث ورابع، ومن منطلق خوفنا على أبنائنا كنا حريصين على تقديم رسائل توعية من خلال المسلسل، ولفتت إلى قصة AI وعدم مقدرة الأبناء على التفرقة بين الحقيقة والكذب.