بعد إغلاقها منذ فترة و تصدرها الترند على مواقع التواصل الاجتماعي أعادت شام الذهبي ابنة الفنانة السورية أصال، افتتاح عيادتها الخاصة بالأمراض الجلدية والتجميل بعد أسبوعين من إغلاقها بقرار من الجهات المختصة المصرية وذلك وسط دعم واسع من عدد من النجوم أبرزهم الفنانة هند صبري وهنا الزاهد. شام الذهبي تعيد افتتاح عيادتهاو نشرت شام مجموعة من الصور عبر حسابها الرسمي على "إنستغرام"، ظهرت فيها برفقة عدد من المرضى والأصدقاء والفنانات مثل هند صبري وهنا الزاهد، وعلّقت عليها برسالة مؤثرة قالت فيها: "بكل الحب والعاطفة في قلبي، أعود إليكم يا أعضاء DAO الأوفياء. نحن هنا من أجلكم، وأنتم فقط ما نهتم به ونركز عليه في عياداتنا.وأشارت إلى أن فريق العمل يتكوّن من أطباء وأخصائيين معتمدين لتقديم خدمات علاجية شاملة تهتم بالبشرة والصحة الداخلية على حد سواء، مضيفة: عندما يرشدك الحب والعاطفة طريقك، فأنت لا حدود لك، وتصبح لا يمكن إيقافك. توثيق لحظات العودة ورسالة لمرضاها و وثّقت الذهبي عودتها عبر حسابها في منصة “إنستغرام”، إذ نشرت مقطعاً مصوراً لها عبر خاصية “الستوري” تقول فيه “ذاهبة إلى عيادتي”، قبل أن تشارك مقطعا آخر ظهرت فيه في طريقها إلى العيادة، وعلّقت بحماسة “أنا متحمّسة جداً إني أخش حياتي وبيتي وروحي”. وفي رسالة موجهة لمرضاها، قالت شام: "رجعنا أحسن وأقوى ليكم، وعشانكم إحنا بنسعى ونشتغل بكل حب وشغف لتقديم أعلى خدمة على مستوى العالم في أم الدنيا مصر الحبيبة" يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.إغلاق العيادة و أسبابها و أغلقت السلطات المصرية عيادة “Dao Derma” في 16 أبريل/نيسان الماضي، بعد رصد مخالفات تتعلق باستخدام مواد تجميلية غير مرخصة ومشكلات في التراخيص الإدارية.وفي توضيح رسمي، أكد الدكتور أحمد البلتاجي، المدير الفني للعيادات في مصر، أن العيادة تعمل قانونيًا منذ عام 2020، مشيرًا إلى أن الإغلاق كان نتيجة إجراءات ورقية متعلقة بنقل الترخيص من الطبيب السابق إلى الإدارة الحالية.وأضاف في تصريحات صحفية “نحن في طور استكمال الاشتراطات التنظيمية المطلوبة من قِبل العلاج الحر، والإغلاق كان إجراءً مؤقتًا فقط”.