في لقاء تلفزيوني عبر برنامج “صاحبة السعادة”، كشف الفنان تامر عاشور عن تفاصيل طقوسه الخاصة في عيد الأضحى.ليلة الوقفة وأول أيام العيد بطقوس تامر عاشورتبدأ السهرة ليلة الوقفة برفقة أصدقائه، وتستمر حتى الصباح وسط أجواء من اللعب والمرح، سواء بالألعاب الإلكترونية أو الورق. أما صباح العيد، فالعائلة تلتزم بذبح الأضحية في المنزل، ويتشارك عاشور ووالده المهمة، تليها وجبة إفطار تقليدية لا تتغير: “كبدة العيد”.يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.الحلمية.. ذكرى الطفولة التي لا تغيبأشار عاشور إلى ارتباطه العميق بحي الحلمية، الحي الذي ترعرع فيه منذ الصغر. وأوضح أنه لا يمكن أن يمر عيد الأضحى دون أن يقوم بجولة في شوارعه القديمة، قائلاً بروحٍ مرحة: “لازم آكل عند بابا عبده، ده من أهم طقوس العيد بالنسبة لي”. ذكريات الطفولة في الحلمية لا تزال حاضرة بقوة في وجدان الفنان المصري.من رهبة المسرح إلى دعم الرئيستحدث عاشور عن تجربته المتكررة في الغناء أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي، موضحًا أن رهبة المرة الأولى تحوّلت مع الوقت إلى طمأنينة بفضل دعم الرئيس وتشجيعه. وقال: “أول مرة كنت متوتر جدًا، لكن دلوقتي ببقى مطمن، والرئيس بيكون سبب في ده”. وأضاف أن مشاركته في احتفالات العيد الرسمية تحمل دائمًا طابعًا خاصًا في مسيرته.لعب “بينغ بونغ” ببدلة الحفلخطف تامر عاشور الأنظار خلال احتفالية العيد الأخيرة بلقطة عفوية، حين ظهر وهو يلعب “بينغ بونغ” مع الأطفال مرتديًا البدلة البيضاء التي غنّى بها في الحفل. وقال مبتسمًا: “خلصت الغنا ونزلت ألعب معاهم بنفس البدلة.. كانت لحظة تلقائية وحلوة”. هذه الروح المرحة زادت من تفاعل الجمهور مع ظهوره، وجعلت مشاركته أكثر قربًا للناس.