شهدت الكرة الأوروبية مشهدًا مثيرًا للدهشة، بعدما تمت إقالة ثلاثة من مدربي مانشستر يونايتد السابقين فى فترة لا تتجاوز خمسة أيام فقط، في واقعة بدت للبعض وكأنها "لعنة" تطارد من تولى مسؤولية تدريب النادي الإنجليزي العريق.يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهيرالمختلفةوجاءت البداية من تركيا، حين أعلن بشكتاش رحيل المدرب النرويجي أولي جونار سولشاير، بعد إخفاقه في قيادة الفريق نحو التأهل لبطولة دوري المؤتمر الأوروبي، قرار بدا متوقعًا لدى البعض، لكنه كان الشرارة التى فتحت الباب أمام سلسلة غريبة من القرارات.كما جاء بعدها بساعات قليلة، الدور على جوزيه مورينيو، المدير الفني لفنربخشة، إذ قرر النادي التركي إنهاء علاقته مع المدرب البرتغالي المخضرم بعد خروج مبكر من دوري أبطال أوروبا، ليطوي بذلك صفحة قصيرة لكنها مليئة بالخيبات.أما بالنسبة الصدمة الأكبر فكانت فى ألمانيا، حين أعلن باير ليفركوزن إقالة الهولندي إريك تين هاج بعد مباراتين فقط فى الدوري المحلي.لم يكد يمضي سوى ثلاثة أشهر في منصبه الجديد بعد رحيله عن أولد ترافورد نهاية 2024، وجد نفسه خارج الحسابات سريعًا بسبب النتائج الهزيلة.