زهير ميد بهاوي ولذ 22 نوفمبر 1995، هو مغني بوب مغربي وراي، ومؤلف أغاني مغربية ، اكتسب شهرة عربية واسعة بعد أن أصدر أغنية Hasta Luego في عام 2017، والتي أصبحت أغنية فردية مشهورة في المغرب والعالم العربي. بدأ زهير بهاوي مسيرته الموسيقية بعد فوزه في مسابقة حاتم عمور في عام وحصل على جائزة لإطلاق أغنيته الأولى في عام 2016 معرفتينيش يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهيرالمختلفةواصل زهير بهاوي نجاحاته باصدار أغنية تريو «هاستا لويغو» بالتعاون مع الفنانين إلياس تيو تيو و CHK،وكذلك بإصدار ألبومه الأول فابور سنة 2019 الذي احتوى على عدة أغاني حطمت أرقاما قياسية كأغنية 'ديكابوطابل السيرة الغنائية لزهير بهاويقدم زهير بهاوي مجموعة من الأغاني المنفردة:• توحشت نشوفك• بعدي• معرفتينيش• كاع ماكنت كنضن• الوالدة• عطيني فرصة• تسالا ليا الصولد• بغيت أوقع ماحسيت• حبيبي• الغمزة• ديزولي• هاستا لويغو• ديكابوتابل• وانا وانا• يالاه يا الرجال• الدينيرو• فابور• لازم علينا نصبرو• لوجه التانيأغنية زدناياأصدر الفنان المغربي زهير بهاوي، عبر قناته الرسمية بموقع تحميل الفيديوهات يوتيوب، عملا غنائيا جديدا اختار عبره خوض تجربة الديو من جديد بعد النجاح الذي حققه في مجموعة من الإصدارات السابقة.واختار زهير بهاوي أن تكون أغنيته الجديدة لهذا الموسم عبارة عن مشروع مشترك يجمعه لأول مرة بالنجم الإسباني عمر مونتيس، بعد أشهر من التحضيرات داخل الأستوديو؛ وهي بعنوان زدناياويحمل هذا العمل توقيع زهير بهاوي ومحمد شريف وعمر مونتيس على مستوى كتابة الكلمات، حيث تكفل كل واحد بجزء من القطعة؛ فيما أشرف بهاوي على تلحين نغماتها، وأسند التوزيع الموسيقي إلى محمد شريف. وتحمل هذه الأغنية الجديدة، التي تنضاف إلى رصيد صاحب “لاغرينتا”، طابعا موسيقيا يمزج بين الإيقاعات المغربية العصرية واللمسات الإسبانية اللاتينية مع نمط حماسي يناسب الأجواء الصيفية وتوليفة موسيقية شبابية تنبض بالإيقاع والطاقة.وبعد ساعتين فقط على رؤيتها النور، استطاعت الأغنية الجديدة لزهير بهاوي وعمر مونتيس أن تدخل قائمة الأعمال الأكثر مشاهدة على منصة يوتيوبً بالمغرب ومجموعة من الدول الأوروبية والعربية محققة أزيد من ثلاثين ألف مشاهدةإلغاء حفل زهير بهاويومن جهة أخري ألغى الفنان المغربي زهير بهاوي حفله الذي كان مقررا إحياؤه في بلجيكا، تزامنا مع احتفالات عيد الحب.ووفق المعطيات المتوفرة حاليا، فإن إلغاء الحفل جاء لأسباب مادية مرتبطة بالتنظيم، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل من قبل الجهة المنظمة أو الفنان نفسه.وكان جمهور بهاوي في بلجيكا يترقب هذا الحفل، إلا أن القرار المفاجئ أثار تساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء إلغائه.ويشار إلى أن الحفل كان يضم، إلى جانب بهاوي، كل من الفنانة سعيدة شرف ويوسف لوزيني وعبدو الوزاني، وعبد المولى، ويوسف بحار وسيليا زياني وحمودة خيريوحقق الفنان المغربي ملايين المشاهدات عبر موقع رفع الفيديوهات العالمي يوتيوب ،حيث اختار زهير بهاوي حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، ليقدم أغنية بغيت وگاع ما حسيت، بأداءٍ مميز واستثنائي.وتلقي الفيديو تفاعلا كبيرا من طرف المتابعين، لاسيما وأن الأغنية تعتبر من الأغاني القديمة، ويطلق عليها متابعي بهاوي أغنية الجيل القديميشار إلى أن أغنية بغيت وگاع محسيت أطلقها الفنان المغربي، زهير بهاوي عبر موقع يوتيوب قبل 11عاما، وحققت لحدود الساعة أزيد من 30 مليون مشاهدةزهير بهاوي وتوقيعه الكتاب الذهبي لمونتريال عبر الفنان المغربي زهير بهاوي عن سعادته البالغة بتمثيل المغرب، بعد توقيعه في الكتاب الذهبي لمونتريال في كندا، خلال إحيائه لسهرة فنية.وتقاسم زهير بهاوي مع جمهوره ومتابعيه، عبر حسابه الخاص بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام مجموعة من الصور تؤرخ هذه اللحظة، وعلق قائلا: يشرفني التوقيع في الكتاب الذهبي لمونتريال..ووجه بهاوي رسالة شكر لجمهوره على دعمهم المتواصل، حيث كتب: شكرًا جزيلاً على هذا التشريف ، كلي سعادة لتمثيل بلدي المغرب في العالم وشكر خاص لجمهوري … اراكم قريبا ان شاء الله . الحب والتقديرويشار إلى أن آخر أعمال الفنان المغربي زهير بهاوي أغنية بعنوان مكاريب أصدرها منذ أسبوعين على قناته بمنصة رفع الفيديوهات يوتيوب، وحصدت أزيد من مليون مشاهدةزواج زهير بهاوي دخل الفنان المغربي زهير بهاوي القفص الذهبي في حفل زفاف أقيم في سرية تامة، بعيدًا عن عدسات الكاميرات وفضول رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، فقد شهدت ليلة الخميس الماضي احتفالًا مميزًا حضره الأهل والأصدقاء المقربون، وسط أجواء من الفرح والسرور.وبحسب تقارير إعلامية، فإن الحفل تم تنظيمه بإجراءات أمنية مشددة، حيث استعان بهاوي بفرقة نسائية لضمان عدم تصوير الحدث، مما يعكس حرصه على الخصوصية في هذه المناسبة الخاصة. رغم ذلك، لم يعلن زهير عن خبر زواجه حتى الآن عبر حساباته الرسمية، مما يزيد من تساؤلات معجبيه حول تفاصيل حياته الشخصية.تأتي هذه الخطوة في وقت يتمتع فيه بهاوي بشعبية كبيرة، وقد أثار هذا التكتم حول زواجه فضول العديد من متابعيه، مما يجعلهم يتشوقون لمزيد من المعلوماتتفوق زهير بهاوي علي سعد لمجرد المغني زهير بهاوي في التفوّق على أبناء موطنه سعد لمجرّد ومنال بنشليخة، بعدما اعتلى عرش الطوندونس بأغنيته الجديدة «ما اقدر» كأعلى الأغاني مشاهدة واستماعاً في شمال إفريقيا. لم يتفوّق بهاوي على المغاربة فقط بل على العديد من الفنانين في العالم العربي، بعدما حصدت أغنيته أزيد من 14 مليون مشاهدة في غضون أيامٍ قليلة. وقد اعتبر الكثير أنّ هذا المكانة التي يحتلها بهاوي تعود إلى اجتهاداته في الغناء وقدرته على كتابة أعمالٍ غنائية مذهلة تتماشى مع ذائقة المتلقي في الوقت الحالي.ومن جهة يحرص زهير بهاوي في كلّ جديد غنائي له أنْ يُوسّع من مفهوم البوب ويجعله منفتحاً على تحوّلات الموسيقى المعاصرة ، وتتميّز أغانيه الأخيرة باشتغال على الصورة وجعلها تحظى ببعضٍ من الاهتمام من ناحية التصوير والألوان والضوء. إنّ كليباته تعتبر أعمالاً فنية في حدّ ذاتها، لكونها تُبلور مفهوماً جديداً داخل هذه الصناعة، بعد الطفرة التقنية التي اجتاحت عالم السينما وظلّ المشهد الغنائي بمنأى عن التفكير فيها. في كلّ أغنية جديدة، يعمل زهير بهاوي على الاستقرار في مناطق يباب غير مفكّر فيها على مستوى التصوير، عاملاً على مواصلة نجاحاته على مُستوى الكتابة والذوق الموسيقي.تتنوّع أغاني بهاوي، لكنّها تستقر عند نقطةٍ واحدةٍ ترسو صوبها الأذن وتتعلّق بموضوعات ذات صلة بالحب والعشق والخيانة. يعتبر البعض أنّ اهتمام الفنان بمثل هذه الموضوعات يزيد من ارتفاع منسوب المشاهدة ويجعل الشباب المغاربة يصطفّون وراء أغانيه. والحقيقة أنّ هذا الأمر ليس صحيحاً بالمقارنة بالصناعة الفنية التي تتميّز بها أغاني من قبيل « ما اقدر » و« FoLLow » و« ناري » وغيرهم. إنّها أعمالٌ تحتفي بالصورة أوّلاً وقبل كلّ شيء. فالصورة عنصرٌ أساسي في الأغنية المعاصرة، لأنّ هذه الأخيرة عبارة عن عمل مركّب يتماهى فيها الصوت مع الصورة والإيقاع لتُكونّ خليطاً فنياً يصعب القبض عن ملامحه وجمالياته إذا لم يكُن المرء حقاً يتوفّر على بعضٍ من ميكانيزمات التذوّق الفنّي والحدس الجمالي حتّى يحدس بما تهجس به الأغنية وجمالياتها.تفوّقت أغنية « ما اقدر » على « لاكاروسيل » لسعد لمجرّد و« مهبولة » لمنال بنشليخة. مع العلم أنّ أغانيهما هي الأخرى تُضمر اشتغالاً مكثفاً على عنصر الصورة وجمالياتها. في « ما اقدر » هناك اشتغال على موسيقى بوب شعبي باستخدام إيقاعات مختلفة. في حين عملت بنشليخة على محاولة استعادة ملامح الراي في تسعينيات القرن العشرين، سواء على مستوى الكتابة أو التصوير. ذلك إنّ الرهان على هذا النمط الغنائي بدا بالنسبة للمُستمع من الأمور غير المألوفة داخل الأغنية. أما سعد لمجرّد، فإنّ طريقته في التعامل مع عنصر الصورة جاء من خلال اللعب والتعبير بالضوء. وتشترك هذه الأغاني في كونها تُراهن على فعل الصورة باعتبارها مدخلاً إلى الأغنية وليس العكس. في حين تتقاطع الأغنية على مستوى النوع والإيقاع وطريقة التعبير بصرياً